الصفحه ٤٠٧ : ـ الحسن بن محمد بن الحسن بن حيدر بن على بن إسماعيل
العمرى ، من ولد عمر بن الخطاب رضى الله عنه :
يكنى أبا
الصفحه ٤٥ :
ويطيب الثناء
والامتداح
لا تلم يا خلى
قلبى فيهم
ما على من هوى
الملاح جناح
الصفحه ٧٢ : مرة بالحجاز ، وعمر مسجد الخيف بمنى فى سنة
عشرين وسبعمائة بجملة كثيرة من ماله ، تزيد على خمسين ألفا
الصفحه ٥٣ :
روى عنه : تمام
الرازى ، وهو أكبر منه ، وعلى بن الحسن الربعى ، وابن السمان وغيرهم.
ذكره ابن عساكر
الصفحه ٣ : وثلاثمائة ، على ما ذكره الذهبى.
وسمع من أبى جعفر
محمد بن إبراهيم الدشتى ، نسخة إسماعيل بن جعفر ، عن ابن
الصفحه ٣٩٦ :
روى عن جده وأخيه
الحسين وأبيه علىّ ، وعهد إليه بالخلافة لما طعن ، وبايعه على ذلك أزيد من أربعين
الصفحه ٣٧٨ : إلى ما سألوه من الإحسان إليهم ، بما عوّدهم به فى كل سنة
قبل هذه الفتنة ، على عادتهم فى أخذ ذلك منجّما
الصفحه ٣٠٩ : ، والفاتحة ، متعلقات
بالعرش ، يقلن ربنا تهبطنا إلى الأرض وإلى من يعصيك!». الحديث بطوله.
٩٤٣ ـ الحارث بن قيس
الصفحه ٥٦ : الناصر محمد بن قلاوون أن لا يطلقهم ما دام حيا ؛
لأنه كان شديد الحنق على عجلان ، وابنه أحمد ، لأمور منها
الصفحه ٢٤٥ : . ويقال : إنه أذن مرة لعمر رضى الله
عنه ، حين قدم إلى الشام. فبكى عمر وغيره من المسلمين. ذكر هذا كله من
الصفحه ٣٤٣ : ما الناس عليه ، قال لهم : الله أحق أن يخشى ، والله لا أتعرض لشىء من ذلك
، ودع الحاكم يفعل فىّ ما أراد
الصفحه ٤٢٩ : : النصف الثانى من جامع الترمذى ، وهو من باب : ما جاء فى فضل الخدمة فى
سبيل الله ، إلى آخر الكتاب ، مع أبيه
الصفحه ١٤٣ : لغاتها
مسود جفنك سل
بيض صوارم
منها الورى خافت
على مهجاتها
جرح
الصفحه ١٤٢ :
ما كان مرّ
عذابه يستعذب
إن كان يرضى أن
أموت صبابة
فجميع ما يرضاه
عندى طيب
الصفحه ٣٦٨ : .
وفى ليلة سادس
جمادى الأولى من سنة ست عشرة وثمانمائة ، وصل رميثة إلى حدّا من وادى مرّ ، على
غفلة من