الصفحه ٤٥٨ : غمّا. ثم قال حويطب : ما كان من قريش أحد من كبرائها ، الذين
بقوا على دين قومهم إلى أن فتحت مكة ، أكره
الصفحه ١٢٤ :
هاربين وحرقوا دار
المملكة بمكة على ما فيها من سلاح وغيره. ودخلها صاحب اليمن فى شهر رمضان من السنة
الصفحه ١٦٤ : غير مرة ، منها لما عرضت
عليه بعض محفوظاتى بمكة والمدينة ، وكان يتردد إليها ، وتزوج من أهلها.
وتوفى
الصفحه ٧٥ : ، عجزا عن المشى. نقلت وفاته من خط شيخنا العراقى.
ومولده سنة خمس
وسبعين وستمائة ، وعلى ما وجدت بخط ولده
الصفحه ٢٠٧ : تأخر عن الحاج مع أمير الركب لصلاة الجمعة بمكة ، فنهض والخطيب على
المنبر ، ليمنعهم من الفساد ، ومعه ولده
الصفحه ٤٠٩ : ، كراريس. ووقفت عليه واستفدت منه ، وغير ذلك. ولبعضهم فيه [من الرجز] :
أن الصغانى الذى
الصفحه ١٣٧ :
وقول مالك هو
الصواب ، على ما ذكره الخطيب. وذكر أن القول الأول وهم ، وقد روى ذلك مسندا عنهما
الصفحه ٦٥ : الحكم
العزيز بالقاهرة ولم تحمد سيرته فيه ، ولا فى الشهادة ، وتردد إلى مكة غير مرة ،
منها فى موسم سنة عشر
الصفحه ١٥٤ : دائما
ويهوى دنوا
والدنو عظيم
وإنى على ما
تعهدون من الوفا
وإن
الصفحه ١٧٦ : نمى ،
ابن برطاس فيه من مكة ، وهو فى المحرم من سنة ثلاث وخمسين ، على ما ذكره الميورقى
، وذكر أن فى هذا
الصفحه ٣٠٦ : .
٩٣٨ ـ الحارث بن عبد الله بن أبى ربيعة ـ واسم أبى ربيعة ـ على
ما ذكر الزبير : عمرو ـ بن المغيرة بن عبد
الصفحه ٣٩٤ : القوة عليهم ، ما لم يتفق لأحد ممن تقدمه من أمراء مكة الأشراف من
آل أبى نمى فيما علمناه ؛ لأنه أمرهم بترك
الصفحه ٤١٧ : أموال
الناس بحجة الودائع. فهرب الناس منه ، وتطرق أصحابه إلى قلع شبابيك الحرم ، وأخذ ما
على الأساطين من
الصفحه ٣٧٧ : رمضان سنة عشرين وثمانمائة. ورجع الشرفاء ومن انضم إليهم
إلى العدّ ، وشق على الشريف كثيرا ما صدر منهم
الصفحه ٢٠٤ :
أوقافا بأعمال مكة ، منها مياه تعرف بالشرابيات بوادى مر ، ووادى نخلة ، ووقف عليه
كتبا فى فنون العلم نفيسة