الصفحه ٢٦٨ : الشمسى ، فقتل بعضهم وفلّ جمعهم ، وعادوا إلى مكة
فى سنة أربع وثمانين وسبعمائة.
وتوفى فى العشر
الوسط من
الصفحه ٢٩٧ : ، ومعه ولده ، حتى إذا
كانوا ببعض الطريق وردوا ماء ، فشربوا منه فماتوا أجمعون إلا هو ، حتى نزل المدينة
الصفحه ٦١ : ما
يزيدهم على ذلك من منافع يسألونها منه.
ولهم عليه رسوم فى
كل موسم ، كل سنة عشرة آلاف درهم لكل نفر
الصفحه ٣٣ :
وغير ذلك كثيرا ،
على جماعة غيرهم ، وبعض ذلك بقراءته.
وطلب العلم ، فقرأ
الفقه على جماعة من الأئمة
الصفحه ٢٤٤ : وآتاهم على ما أرادوا ، إلا بلال ،
فإنه هانت عليه نفسه فى الله ، وهان على
__________________
٨٥٥
الصفحه ٥٩ : حتى توصل
إلى مكة ، فعرف أحمد بن عجلان الخبر ، وقال له : لابد من موافقتك على ما رسم به
لعنان أو قتله
الصفحه ٣٥٤ : دخلوا على الحميضات بعد عودهم من الشرق. وحصل
بينهم حميل ، فأدّبهم السيد حسن بذلك ومضى الأشراف إلى ساية
الصفحه ٣٦٧ : المال ،
فوافقه على القدر المذكور ، فرضى به السلطان. وعاد شكر إلى مكة ، فبلغها فى العشر
الأخير من رمضان
الصفحه ٥٠ : الجزولى ، الشيخ شهاب الدين
النويرى :
تردد إلى مكة مرات
، وسمع بها فى سنة ست وتسعين وستمائة على الفخر
الصفحه ٥ : منزله وأغلق
الباب فى وجهه. انتهى.
وتاريخ وقفه :
العشر الأوسط من شوال سنة عشرين وستمائة ، على ما فى
الصفحه ٢٠١ : بعسفان ، وجرى بينهم قتال فى شوال هذه
السنة ، وانهزم إصبهبذ ، ومضى إلى الشام. وقد إلى بغداد ، ودخل قاسم
الصفحه ١٦٠ :
وله ـ رحمهالله تعالى ـ حظ من العبادة والخير والعفاف ، مع كونه لم يتزوج
قط على ما ذكر ، ومتعه الله
الصفحه ١١ : حياته فى حدود العشرين وسبعمائة ؛ لأنه لا يبلغ
السبعين إلا فى هذا التاريخ ، على مقتضى ما ذكره من مولده
الصفحه ٥١ : فى ذلك.
وذكر أن العقيلى ،
بفتح العين ، ولم يبين إلى من هذه النسبة ، وهى إلى عقيل بن أبى طالب على ما
الصفحه ٩٤ : بعض
حواصل الحرم النبوى ولخدام الحرم ، وله ملاءة وأولاد بالمدينة ، تردد منها إلى مكة
للحج مرات ، منها