الصفحه ٧ : بالمجد ، ابن البرهان الطبرى المكى :
سمع جامع الترمذى
، من جده يعقوب ، وسمع بعضه على أبى شرفى يوسف بن
الصفحه ١٦٥ : المصرى ، وجدى القاضى أبو الفضل
النويرى ـ وسمع عليه المسند ـ وغيرهما من أعيان الحرمين وغيرهما. ذكره الذهبى
الصفحه ٣٩٥ :
سمع منه أبو محمد
عبد الله بن الحسن بن النحاس ، وعبد السلام بن على بن عبد السلام.
لخصت هذه
الصفحه ٨٤ : ، شهاب الدين أبو العباس :
سمع من قريبه
الرضى الطبرى : صحيح البخارى ، وجامع الترمذى ، والشمائل له ، وسنن
الصفحه ١٢٨ : الميدومى : مجلس البطاقة ، ثم قدم مكة ، وسمع بها
كثيرا على جماعة من شيوخها والقادمين إليها ، فى أوائل عشر
الصفحه ٤٣٦ : . وذكر ابن الأثير معناها ، وذكر من رواية
ابنه ، خبرا يدل على صدق نبوة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فقال
الصفحه ٢٧ :
وبلغنى أنه وقف
عدة كتب ، وجعل مقرها برباط الخوزى من مكة ، وبه كان يسكن ، وفيه توفى ، تغمده
الله
الصفحه ٣٣٣ : وتركها. فضربت العرب بها المثل. وقالت للشىء الحقير : أهون
من تبالة على الحجاج ، قال : وتبالة ـ بفتح التا
الصفحه ٤٠١ :
١٠٠٤ ـ الحسن بن على بن محمد الخلال ، أبو محمد الحلوانى ، وقيل
الريحانى ، بالراء والحاء المهملتين
الصفحه ٤٦١ : ..................................................... ٤٩
من
اسمه أحمد بن على........................................................... ٦٣
من
اسمه أحمد
الصفحه ٤٥٦ : لعمه العباس فأعتقه. وقيل : إنه مولى على ، وهو جد
إبراهيم بن عبد الله بن حنين ، له عن النبى
الصفحه ٢١٤ : البر
: هو جد عثمان بن عبد الله بن أوس ، ولأوس بن حذيفة أحاديث ، منها فى المسح على
القدمين ، فى إسناده
الصفحه ٤٢٨ : . وجاور بمكة ناظرا فى مصالح الحرم ، وسمع البخارى من كريمة بنت أحمد
المروزية ببغداد.
وروى عنه جماعة من
الصفحه ١١٣ : أنس ، ومسلم بن خالد الزنجى ، وجماعة ، منهم : الإمام الشافعى ، وهو من
أقرانه.
روى عنه جماعة ،
منهم
الصفحه ١٣٦ :
روى عنه يعقوب بن
سفيان.
ذكره ـ هكذا ـ ابن
حبان فى الطبقة الرابعة من الثقات ، ولم ينبه على أنه