الصفحه ٧٧ : البعلبكى أبياتا من نظمه ، سمع عليه الحافظ قطب الدين الحلبى بيتين منها.
ووجدت بخطه أنه
دخل مصر ، وله
الصفحه ٢٤٣ : وسكون
العين المهملة وكسر الميم وسكون الدال ـ ووقف كتبه وجملة من أرضه على المدرسة.
وله تواليف ، منها
الصفحه ٩٢ :
شيخ الحرم وقارئه فى زمانه ، مع الدين ، والورع والعبادة.
وذكر فى طبقات
القراء : أنه أذن بالحرم أربعين
الصفحه ٦٧ :
بعض الناس منه حنق
لاجتماع بعض الشباب عليه ، فقتل لذلك فيما قيل فى ليلة الجمعة الرابع عشر من شوال
الصفحه ٢٣٩ : الله عنه على صدقات هوازن ، وذكر له حديثا مرفوعا فى
اجتناب الولاية ، وذكر فى ترجمته ما ينافى أولها
الصفحه ١٩ : ، وعلى بن عساكر البطائحى. وظهرت فى أيامه الفتوة والبندق ،
والحمام الهادى ، وتفنن الناس فى ذلك ، وفيه كرم
الصفحه ١٨٩ : مولاهم ، أبو
إسحاق المكى المقرىء :
شيخ القراء بمكة
فى زمانه ، الملقب بالقسط ، عرض على ابن كثير القرآن
الصفحه ٤١٨ :
إلى منى ، فتنحى عنه محمد بن داود ، ولم يمض إلى عرفة ، ومضى الناس إلى عرفات بغير
إمام ، ودفعوا منها
الصفحه ٣٧٢ : بنو حسن على منع المراكب من السّقية بجدة فما أعانوه ، وعاد رميثة بعد
سفر الجلاب من جدة إلى الجديد
الصفحه ٣٧٠ : لذلك. ومضى على ذلك إلى اليمن ، فلقى
رميثة بحلى فأكرمه وأزال كثيرا من ضروراته ، وكتب إلى مولاه الملك
الصفحه ٣٧٩ : ومضى إلى ينبع ، وأتى منها مع
الحجاج فى سنة إحدى وعشرين إلى أبيه بمكة ، فلم ير ما يعجبه ، فعاد مع الحجاج
الصفحه ٢٢٢ : (بعلبك).
(٦) دمياط : مدينة فى
البلاد المصرية على ساحل البحر قريبة من تنيس إليها ينتهى ماء النيل. انظر
الصفحه ١٢٥ : ميتا قد
مضى لسبيله
وأقبل على الحى
الذى هو أفقر
ثم أسلم أبان بعد
ذلك.
قال
الصفحه ٣٥٨ : السنة أمر
السيد حسن غلمانه بالاستيلاء على غلال أموال الأشراف آل أبى نمى.
وفى سنة ست
وثمانمائة ، قصده
الصفحه ٩٣ : وخمسين وثلاثمائة.
وذكر أنه سمع
القاضى أبا بكر الأبهرى شيخ المالكية يقول : ما قدم علينا من الخراسانيين