الصفحه ٢٤٨ : ء
عليه.
٨٥٩ ـ تمام (١)
بن عبيدة :
أخو الزبير بن
عبيدة من بنى غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة.
قال يونس
الصفحه ٢٧١ : المقتدر بخلع نفسه ، ثم ثار عليه جماعة من
الجند ، فقتلوا حاجبه وغيره من خواصه ، وأتوا بالقاهر يجرونه إلى
الصفحه ١٣ : :
ولى إمرة مكة
شريكا لعنان بن مغامس فى ولايته الأولى بتفويض من عنان إليه ، ليستظهر به على آل
عجلان
الصفحه ١٣٨ : [من الخفيف] :
ذكر الملتقى على
الصفراء
فبكاه بدمعة
حمراء
ونهارا بطيبة
الصفحه ٣٧ : العثمانى ، واشتهرت هذه النسبة فى أقاربه من بعده ، ورأيت نسبه إلى
سيدنا عثمان رضى الله عنه ، منقولا بخط ابن
الصفحه ١٥٢ :
وسمع من عبد
الرحمن بن أبى حرمى : صحيح البخارى ، خلا من قوله : (وَإِلى مَدْيَنَ
أَخاهُمْ شُعَيْباً
الصفحه ٢٨ : الأعرابى.
قال أبو عبد الله
الحاكم : حدثنى على بن عمر الحافظ : أن أبا عبد الرحمن ، خرج حاجا ، فامتحن بدمشق
الصفحه ١٠٧ : متى مات ،
إلا أنه كان حيا فى سنة إحدى عشرة وسبعمائة ؛ لأنه سمع فيها على التوزرى شيئا من
صحيح مسلم
الصفحه ٤١٣ : عليه أن الحجرة التى على يمين الداخل من باب رباط السدرة. وقف
على مصالح الرباط المذكور ، وتاريخ الثبوت
الصفحه ١٩٤ : . وذكره فى الميزان ، وأورد
له أحاديث منكرة ، منها ما رواه عن عمرو بن دينار عن طاوس عن ابن عباس ، حديث
الصفحه ٢٨٦ : عشر من ربيع الآخر سنة اثنتين وخمسين ، ووليها بعده فضل ابن قاسم بن جماز ،
واستمر فى الولاية إلى أن مات
الصفحه ١١٨ :
والقفيلى : نسبة
إلى القفيل ، مكان مشهور من أعمال حلى بن يعقوب
٦٦٨ ـ أحمد بن مودود
بن القاسم بن
الصفحه ٤٢٠ : توفى بعد الستين وسبعمائة ، وذكر أنه أخذ عنه ، وأنه أقام بوظيفة
مأذنة باب على من المسجد الحرام ، بعد
الصفحه ٢٥٢ : من فقهاء مكة ، حمله ما جبل عليه من كثرة الهوى وحط النفس ، على أن قال بخلاف
ما كتب به خطه ، لمخالفة
الصفحه ١٧٧ : مروان بن
الحكم والى المدينة ، أراد الصلاة عليه ، فعورض فى ذلك. ذكر هذين القولين ابن عبد
البر ، وابن