الصفحه ٣٩١ : الأولى ، توجه السيد على بن عنان والعسكر إلى جدة ، لتنجيل مركب وطراد
، وصلا إليها من كاليكوط بالهند
الصفحه ٥٨ : أحمد ، ورجع عسكره إلى مكة
، ولمّ بنخلة خوفا من البيات بها ، بعد أن كان أجمع على ذلك ، ثم توصل بنو عمه
الصفحه ٢٨٥ : منها إلى المدينة ومعه
عسكر. وقد عاد إلى الإمرة فى ربيع الأول سنة سبع عشرة. فاستولى على المدينة بعد أن
الصفحه ٣٥٧ :
صالحهم عن نفسه
وجماعته ، فرضوا منه بذلك ، وغمّ بذلك الأشراف ، فتجهزوا ورجعوا إلى أهلهم بحلى أو
الصفحه ١٨٠ : (٢) ، على البعث الذى بعثه ، وطعن الناس فى إمارته. وفيها :
وإن هذا ـ يعنى أسامة ـ لمن أحب الناس إلىّ.
وفى
الصفحه ٤٠٨ : خمس عشرة وستمائة ، وأرسل إلى
الهند برسالة من الديوان العزيز فى سنة سبع عشرة ، ورجع منها سنة أربع
الصفحه ٢٢٩ : ، إلى أن استخدم لأحد ولدى الملك الأشرف
شعبان. فلما تسلطن المنصور على بن الأشرف ، بعد قتل أبيه ، صار
الصفحه ٣٢٥ : عليها ، وأنه لم يزل مع معاوية فى حروبه بصفين
وغيرها. وذكره الزبير فقال : كان شريفا ، وكان قد سمع من
الصفحه ١٠٨ : الجزء الحادى عشر إلى آخر الثانى عشر. وحدث به الآمدى من
لفظه لصمم عرض له ، وسمع معنا على جماعة من شيوخنا
الصفحه ٤٤ : يجمل
النوم مع وصلى
ومثلك محسود على
الوصل من مثلى
فقلت : وحبى فيك
ما نمت
الصفحه ٢٥٦ : ، وأدركه الأجل بالمزدلفة ، فحمل إلى المعلاة ، ودفن بها.
لخصت هذه الترجمة
من الكامل لابن الأثير.
٨٦٧
الصفحه ٢٧٤ :
وكانت مواريثا
سليمان حازها
فأضمرت منها مثل
ما كان أضمرا
أبوك حواها من
علىّ كما
الصفحه ١٩٣ : أيامه من المآثر
بمكة ، وهى عمارة أماكن بالمسجد الحرام.
واسمه مكتوب على
باب رباط السدرة.
ولى السلطنة
الصفحه ٢٩ : ، فهو يقارب يحيى
بن معين فى الحفظ والإتقان.
وذكر لى صاحبنا
أبو الفضل بن حجر : أن من مصائب الشمومى ، ما
الصفحه ٩٠ : ء مليحة ، ووردت عليه من الطائف وغيره فتاوى
كثيرة ، وأجاب عنها. وله شعر. وكان على طريق والده ،