الصفحه ٢٠٥ : أدر متى مات ، غير أنا استفدنا حياته فى هذا التاريخ ، وهو من شيوخ
أبى حيان بالإجازة.
ونقل عنه ما يدل
الصفحه ٢٥ :
التجارة ، وحصّل دنيا وعقارا. وكتب من «المنسك الكبير» للقاضى عز الدين بن جماعة
ما يتعلق بمذهب الشافعى
الصفحه ٢٢٤ : إلى مكة فى عسكر جرار. فلما علم
المصريون بقدومه خرجوا هاربين وأحرقوا ما فى دار السلطنة بمكة. فدخلها
الصفحه ٣٢٤ :
المفرد ، وابن
ماجة حديثا واحدا. وهو حديث «لا تيأسا من الرزق ما تهزهزت رءوسكما».
كتبت هذه الترجمة
الصفحه ٢١٦ :
الصفا من المسجد
الحرام. وقفه على الفقراء ، المعروفين بالدين والخير والصلاح ، فى شهر ربيع الأول
سنة
الصفحه ٢٧٥ : ، حين عزل عن المدينة [من السريع] :
أوحشت الجماء من
جعفر
وطال ما كانت به
تعمر
الصفحه ١٤٨ : ـ
ومات بعد الستين وسبعمائة.
وذكر لى شيخنا أبو
بكر بن عبد المعطى : أنه حفظ التنبيه ، وعرضه على الأصفونى
الصفحه ١٣١ : الستين ،
فيما أحسب.
والحسنى ، نسبة
إلى بلدة يقال لها نخلة حسن بالغربية من أعمال مصر.
٦٩٠ ـ إبراهيم بن
الصفحه ١٨٦ : ٢٦ ، الإصابة ترجمة ٩٧ ، ٧٩ ، أسد الغابة ترجمة ٨٣).
(١) ما بين
المعقوفتين أوردناه من الاستيعاب
الصفحه ٣١٩ :
٩٤٩ ـ الحارث بن يزيد القرشى العامرى :
ذكره أبو عمر ،
وذكر أنه خرج مهاجرا إلى النبى
الصفحه ٢٥٧ : وأربعين وسبعمائة. وأخذوا فيها من عجلان ، نصف البلاد بغير قتال. وداما على
ذلك إلى سنة خمسين ، وفيها حصل
الصفحه ٣٥٣ :
إلى مكة. وسافروا
إلى الشرق قبل وصول الخبر بدنوّ الترك من مكة بيوم. وذلك فى أول العشر الأخير من
الصفحه ٣٥٦ : فتحها ، وكان أمر بنقل السوق
من المسعى إلى سوق اللّيل ، فأمر حسن بإعادته إلى المسعى ، وكان نقله إلى سوق
الصفحه ٤٢٢ : ، وقيل : إن
مباركا أرسل إلى الحسين يقول له : والله لئن أسقط من السماء فتخطفنى الطير ، أهون
علىّ من أن
الصفحه ٢٢٣ : .
وانتقل الملك
الصالح من أشموم إلى ناحية المنصورة ، ونزل بها وهو فى غاية من المرض. وأقام بها
على تلك الحال