الصفحه ١٠٩ : : سداسيات الرازى ، وغير ذلك كثيرا من الكتب
والأجزاء ، عليهم وعلى غيرهم من الشيوخ القادمين إلى مكة. منهم
الصفحه ٩٦ : العباس النحوى المالكى شهاب الدين ، نحوى
الحجاز :
ولد سنة تسع
وسبعمائة بمصر ، وسافر منها إلى بلاد المغرب
الصفحه ١٦٣ : للحسين بن الحسن المروزى ، دون ما فى آخره من حديث ابن المنذر عن ابن
البخارى ، وعلى الحافظ أبى عبد الله
الصفحه ٢٦ : عبد الله الفاسى : العوارف ، وعلىّ العفيف الدلاصى :
الشاطبية ، وتفرد بالسماع من هؤلاء ، خلا الرضى. وحدث
الصفحه ٢٩١ :
نفرت قريش لتمنع
عيرها من النبى صلىاللهعليهوسلم ، وهو أنه رأى فارسا وقف عليه ، فنعى إليه أشرافا
الصفحه ١٦٢ : المصرى :
سمع من أبى الحسن
على بن الصواف ، مسموعه من النسائى وفوته ، على القاضى جمال الدين بن السقطى
الصفحه ١٧١ : ،
خلا من أول السنن إلى باب الوضوء ، على أم محمد آمنة بنت الشيخ تقى الدين إبراهيم
بن على الواسطى ، وذلك
الصفحه ٤١٠ :
سنتين ، ثم توفى
فى النصف الثانى من شوال سنة تسع وثمانمائة بالقاهرة ، بعد أن سكنها مدة سنتين
متصلة
الصفحه ٢١٩ : أم أيمن ، وقد سبق ابن الأثير
النووى إلى ما ذكره فى نسبه وغير ذلك من حاله. وزاد فيما ذكره عن ابن إسحاق
الصفحه ٢٤٦ : ، فراجع إلى قول من قال : إنه مات فى طاعون
عمواس ، للخلاف فيه.
٨٥٦ ـ بلال بن عبد
الله الحبشى ، أبو عتيق
الصفحه ٣٤ : ظهيرة
المخزومى المكى :
[......](١) واشتغل فاخترمته المنية. وكان صاهر خالى ـ رحمهالله ـ على ابنته
الصفحه ٣٦ : ـ وقت الظهر ، من يوم الخميس سادس شوال سنة اثنتين
وعشرين وثمانمائة شهيدا مبطونا ، وصلى عليه فى عصر يوم
الصفحه ٢٥٥ : من الأخذ عنه ، حتى يزيل
ما سده. ويحدث توبة بسبب ذلك. وكان فى مجاورته هذه ، خامل الذكر كثير التقشف
الصفحه ٢٧٨ : الشيرازى.
وحدث عنه بالمدرسة
المنصورية بمكة ، سمع منه بها الحافظ شرف الدين الدمياطى ، ومن معجمه لخصت ما
الصفحه ٥٥ :
ووجدت بخط
الميورقى ، أن الفقهاء أخرجوه من مكة فى جمادى سنة ثلاث وستين ، ولم يزد على ذلك.
ووجدت