الصفحه ٣٨ : النفس منى
قد تتوق إلى مصر
ومن دونها أرض
المهامة والقفر
فو الله ما أدرى
أساق
الصفحه ١٨٤ : الترجمة ، وذكر أنه
بعد رجوعه منها ولى القضاء بمكة ، ثم انتقل إلى زبيد فاستوطنها ، وقال : أخبرنى
بذلك
الصفحه ١٧٥ :
سنة تسع وستين وستمائة ، وقع بين إدريس وأبى نمى خلف ، استظهر فيه إدريس على أبى
نمى ، وتوجه أبو نمى إلى
الصفحه ١١٤ : وأربعمائة.
ذكره الذهبى فى
الميزان ، ومنه كتبت هذه الترجمة.
٦٦٠ ـ أحمد بن ماهان
:
قيم المسجد
الحرام
الصفحه ٤٥٣ :
هم أوقفوا جفنى
على سبل البكا
فصرت بالأربع
أبكى الدمنا
ومنها :
ومخشف
الصفحه ١٣٥ : : اغرفوا لى منها شيئا فى صحفة على حدة ،
فقال : يا أمة الله ، أتعرفين منزل عمرو بن دنيار أخى؟ قالت : فقلت
الصفحه ٤٠٣ : دارى ، فلعل ببركتك تزول هذه
الشدة عنا ، فصار معه إلى داره مع جماعة من الدمشقيين ، فأكلوا شيئا ، فما
الصفحه ٣٣٧ : نقلت ما ذكرته من نسبه ، وترجم فيه : بالشيخ الأجل.
٩٨٠ ـ الحسن بن إبراهيم بن موسى (١) البغدادى :
سكن
الصفحه ٤١٤ : معه مشهور.
ورأيت فى نسخة فيها
سقم من الكامل لابن الأثير : أن النفس الزكية استعمل على مكة محمد بن
الصفحه ٣٠٠ : ٩
/ ٢٦٢.
(١٣) فى الأغانى :
قاطنات الجحون أشهى إلى قلبى من الساكنات دور دمشق وفى معجم ما استعجم ومعجم
الصفحه ٢٢٨ : السرايا والأموال بالجعرانة ، حتى يقدم
عليه ، ففعل.
وذكر ابن الأثير
فى نسب بديل ، غير ما لم يذكره ابن عبد
الصفحه ٢٧٦ : الثانى والثلاثين ، قاله ابن إسحاق.
انتهى.
وهاجر إلى الحبشة
فى الهجرة الثانية ، وقدم على النبى
الصفحه ٤٤٨ :
وذكر صاحب المقتفى
: أن حميضة لما علم بسفر هذا العسكر من مكة ، حضر إلى مكة بعد جمعة ، وقاتل أخاه
الصفحه ٤٤١ : ، وانكف عنه بعض الأذى ، ثم بعثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم على سرية إلى سيف البحر من أرض جهينة ، وهى أول
الصفحه ٣٩ : عن التبريزى ، والغريب
للعزيزى عن شهدة ، وغير ذلك كثيرا ، وعلى عبد الرحمن بن أبى حرمى ، من أول صحيح