الصفحه ٤١٩ :
وأستبعد أن يكون
الأفطس استولى على مكة قبل التروية بيوم ، وتخلو من بنى العباس ، ولا يمضى إلى
عرفة
الصفحه ٣٠٤ : ء ، فقال : ما كنت لأدع أبى أسيرا ، ثم فدوا أسراهم بعده ، وهو أول
أسير من قريش فدى.
قال الزبير :
وحدثنى
الصفحه ٤٢٣ : ، فأخرجه وبجبهته ضربة طولى ، وعلى قفاه ضربة أخرى. وحملت الرءوس إلى
الهادى ، فلما وضع رأس الحسين ، قال
الصفحه ٢٨٣ :
قال ابن النجار :
كان موصوفا بالمعرفة والحفظ والإتقان ، وكان يترسل من أمير مكة ابن أبى هاشم ، إلى
الصفحه ١٩٨ : عبد يغوث ،
ولكنهم قد اتفقوا على نسبه إلى خلف ، ولعل فيه ما لم نره. انتهى.
وذكر عن عبدان
كلاما يؤيد
الصفحه ٢٦٦ : : نعم ما رأيت ، فابعث إلى من شئت منهم ، فبعث إلى
خمسة رهط من قريش : عبد الله بن عمر ، وأبى الجهم بن
الصفحه ٢٤٠ : الميورقى ، ورأيت ما يدل على أنه
كان انتهى إلى سورة البلد. وأظن أنى ألفيت ذلك بخط الميورقى. والله أعلم
الصفحه ٢١٧ : ء عمر بن الخطاب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فقال : قد ذئرن على أزواجهن ، فرخص لهم فى ضربهن ، فأطاف
الصفحه ١٤٧ : ، ودخل مكة فى موسم سنة تسع وثمانين وسبعمائة ، تخوف إبراهيم المذكور من آل
عجلان ، لكون جماعة أهل المسفلة
الصفحه ١٨٨ : الحرام ، والسماع على إسماعيل بخطه ، ومنه نقلت ما
ذكرته ، ولم أدر متى مات إلا أنه كان حيا فى ربيع الآخر من
الصفحه ٢٥٩ : التوجه إلى مصر ، فرعى له ذلك ، وأشرك مع أخيه عجلان
فى الإمرة ، فلم يصل أخوه عجلان من مصر إلا وهو ضعيف
الصفحه ٤٤٢ : معهم من مكة القرشيين ، ذكر أنهم يتشيعون فى
آل أبى طالب ، فأدخلوا على أمير المؤمنين الرشيد. فلما رأى
الصفحه ١١٩ : بالمسجد الحرام يشغل فيها.
ثم انتقل من مكة
إلى القاهرة فى موسم سنة تسع وثمانين لملايمته فى هذه السنة أمير
الصفحه ١٤١ :
فرأيت غصنا
بالجواهر مثمرا
يا من إذا ما
مرّحلو حديثها
يا صاح ناب عن
العقيق
الصفحه ٣١٦ : .
وهكذا ذكر غير واحد فى تاريخ وفاته. وقد روى أنه بقى إلى زمن عثمان رضى الله عنه.
روى يونس بن عبد
الأعلى