الصفحه ٢٠ : خرج إلى الحج ، فقتل بمكة فى وقعة القرامطة فى العشر الأول من ذى
الحجة سنة سبع عشرة وثلاثمائة
الصفحه ٣٠٧ : ، فأعتق
ستمائة من الحبش. قالت : ولا تمسنى حتى تصير إلى بلدك ودارك ، قال : نفعل. قالت :
ولا تحملنى على أن
الصفحه ١٣٣ : فى سرية لصغره عن ذلك ، فإن من رجوع أبيه من الهجرة إلى
موت النبى صلىاللهعليهوسلم ، أكثر ما يكون
الصفحه ٣٧١ : ملاقاة المحمل بنفسه.
فما قنع منه أمير الحاج بغير حضوره بنفسه. فوافق على ذلك ، لما أن لم يجد منه بدّا
الصفحه ٤٧ :
٥٧٤ ـ أحمد بن عبد الله بن محمد بن على ، يلقب بالشهاب بن
العفيف الهبى:
نزيل مكة ، كان
أبوه من
الصفحه ١٦٧ :
حتى أتى بستان ابن عامر ، فبلغه أن أبا إسحاق المعتصم ، قد حج فى جماعة من القواد
، فيهم حمدويه بن على بن
الصفحه ٢٧٩ : أحدا
فى العالم فوقه.
ويعتقد أنه ما وجد
عالم فى العلم دونه ، فى رأسه دعاو عريضه تدل على أنها بالوساوس
الصفحه ٢٢ : رضوى لمن كان منحدرا من
المدينة إلى البحر على ليلة من رضوى من المدينة على سبع مراحل.
انظر معجم البلدان
الصفحه ٢٠٣ : وحملوا رأسه إلى حسن ، ونصب بالمسعى
على دار العباس ، ثم دفن مع بقية جسده.
وذكر ابن الأثير :
أن راجح بن
الصفحه ٣٤٢ : تاريخه : أن آل الجراح ، قبضوا على أبى الفتوح وأسلموه إلى الحاكم ، وأنه
راجع الطاعة فعفى عنه.
وما ذكره
الصفحه ٣١٥ : رضى
الله عنه بأهله وماله من مكة إلى الشام ، فتبعه أهل مكة يبكون عليه ، فرق وبكى ،
ثم قال : أما لو كنا
الصفحه ٨٧ : ، المعروف بابن
الزعيم :
مات أبوه وهو صغير
، فاستولى على ماله أخوه على ، وفات منه وعوضه بيسير من النقد
الصفحه ٢٨٤ : أبى نمى ، سقط سهوا من
النسخة التى رأيتها من تاريخ ابن خلدون.
وفى هذا التأويل
بعد ، على أنى لم أر ما
الصفحه ١٥٠ : وصيانة ، ثم خرج إلى مكة سنة خمس وستين ،
وجاور بها ، ولزم العبادة فوق ما كان من عادته ، وكان يعظ ويذكر
الصفحه ٤٥٤ : جد
وهى ولا ونا
عار من العار
عليه حلة
مرقومة أثناؤها
من الثنا