الصفحه ٤٥٩ : ، أنه خرج مع من خرج من
قريش إلى الشام ، فجاهدوا حتى ماتوا.
قال الحافظ أبو
القاسم بن عساكر : المحفوظ أن
الصفحه ٤٢٥ : بعد موته ، وفر إلى مكة ، وجاءته كتب أهل الكوفة يحثونه على المسير
إليهم. فبعث إليهم مسلم بن عقيل بن أبى
الصفحه ٢٥٠ :
وباهر آيات عن
الحصر جلت
ومنها :
هديت إلى
النجدين هدى دلالة
فقوم إلى رشد
الصفحه ١٢١ : ، وميتا فى سنة سبع
وثمانين. ومن شعره من قصيدة له [من البسيط] :
لو لا كم ما
ذكرت الخيف خيف منى
الصفحه ٤٣٠ : ، ملوخية مطبوخة ، وأنه سأل
عن الجنة ما ترابها؟ فقال : المسك ، قال الرائى : فشممت منه رائحة المسك ، قال
الصفحه ٢٣٠ : رمضان سنة إحدى وتسعين
، وأقام بها حتى استفحل أمره ، ثم خرج منها فى ثالث عشرى شوال إلى دمشق ، فلقيه
عسكر
الصفحه ٢٦١ : غضون ذلك يرغب كثيرا فى العود
إلى مكة ، على أن يضمن له بعض القواد عن صاحب مكة ، أن لا يصيبه منه سو
الصفحه ٤١١ : ، وإخراجه منها على
أقبح وجه فى آخر سنة إحدى وستين وسبعمائة ، غضب على أهل الحجاز ، وأمر بتجهيز عسكر
كثير إلى
الصفحه ٣٩٣ :
وصحبتهم السيد على
بن عنان إلى القاهرة ، وتخلف الأمير أرنبغا ، رأس نوبة الأشرفى ، ومعه مائتا مملوك
الصفحه ٣٢١ :
ويفعل ما هو أهله
والسلام ، وصلّى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلّم.
جواب السيد حازم
بيده
الصفحه ٣٦٦ : الخليفة المستعين بالله أمير المؤمنين أبى الفضل العباسى ، بعد عوده إلى
مصر من الشام ، وقيامه فى مقام
الصفحه ٤٤٩ : لقوا فى طريقهم شدة من العراق
إلى الحجاز ، وأن العربان نهبوهم ، فنهب لدرقندى أموال جمة ، وأنه وصل على
الصفحه ٣٤٥ : على :
قال ابن بشكوال فى
الجزء العاشر من «برنامجه» : كتب إلينا بإجازة ما رواه بخطه ، من مكة فى ذى
الصفحه ١٢٠ :
الصدود وذا الجفا
وإلى متى أخفى
الغرام وأكتم
ما البحر إلا من
تدفق أدمعى
الصفحه ٤٠٤ :
من البلاد ،
فتسلمها السلطان وراجح معه ، ورد السلطان على أهل الحجاز جميع أموالهم ونخلهم جميعا
، وما