الصفحه ٤٥١ :
وهذه ولاية حميضة
الرابعة التى أشرنا إليها ، ولم يزل حميضة مهجّجا والطلب عليه ، وأهل مكة خائفون
من
الصفحه ٤٤٧ :
وذكر أنهما هربا
من مكة ، فى سنة ثلاث عشرة ، إلى صوب حلى بن بعقوب ، لما علما بوصول أبى الغيث بن
أبى
الصفحه ٣١٧ :
عنه ، قال الحارث
بن هشام لسهيل بن عمرو : ألم تر ما صنع بنا؟ قال له سهيل : أيها الرجل ، لا لوم
عليه
الصفحه ٣٩٠ : ، والطبلخانات
وغيرهم من الترك ، ما لا يعهد مثله فى الكثرة ، وراسلوا الشريف حسن فى الوصول إلى
مكة ، فلم يصل
الصفحه ١٥٦ : .
وذكر الفاكهى ما
يدل لولاية برية على مكة ، وأمر فعله فى ولايته ؛ لأنه قال : وأول من فرع الطواف
للنسا
الصفحه ١٦٦ : العتيقى من أن إبراهيم كان على مكة فى سنة اثنتين ومائتين ، وبين ما ذكر
الأزرقى من أن ابن حنظلة كان على مكة
الصفحه ١٧٠ : . وذلك من أولها إلى أول وقت
العشاء ، ومن باب : ما يفعل من صلى خمسا ، إلى باب النهى عن سبّ الأموات ، ومن
الصفحه ٤٢١ : : إن هذا ينقض ما كان بيننا وبين أصحابنا من الميعاد ـ وكانوا
قد تواعدوا على أن يظهروا بمكة ومنى فى
الصفحه ١٧ : ] :
أأكتم ما ألقاه
والدمع قد جرى
على صفحات الخد
من عظم ما جرى
وكيف يطيق الصبر
صب
الصفحه ٣٦٥ : فى النوم ، ومسح بيده الشريفة عليه ، وأمره فشفى بإثر ذلك
، وفعل ما ذكرنا من الصدقة.
الصفحه ٣٠١ : الحارث بن خالد ، والعيرة : الجبل الذى عند الميل على
يمين الذاهب إلى منى. والعير الذى يقابله فيهما
الصفحه ٦٢ :
الليالى إلى المسجد فيطاف به ويقول : واغوثاه ، ويكررها فيكثر بكاء الناس عليه ،
فلما مات عظم عليه الأسف
الصفحه ٢٦٣ : يظفر بجار الله ، وسعى فى إطلاق من قبض عليه علىّ ، وأجاب
إلى تسليم ما شرطه علىّ فى إطلاقهم ، من الخيل
الصفحه ٢٣١ : إحدى وثمانمائة على فراشه. وله سيرة طويلة جمعها بعض أهل العصر فى مجلد.
وله محاسن ، منها
: أنه كان يبعث
الصفحه ١٤٠ :
وركبت منه إلى
التصابى أدهما
من قبل أن يبدو
لصبح أشهب
أيام لا ماء
الخدود يشوبه