الصفحه ٨٩ : ، على ما ذكر لى شيخنا أبو بكر بن قاسم بن عبد المعطى
، وذكر أن له اشتغالا بالعلم.
٦٢٨ ـ أحمد بن محمد بن
الصفحه ١٢٧ : من بيت المال بالقاهرة ، وله معرفة بالطب والكيمياء على ما
يقال ، وتأهل بمكة بعائشة ابنة الشيخ دانيال
الصفحه ٢١١ : ـ على ما
قال خليفة ـ فى ولاية عبد الملك.
وقال الحافظ أبو
القاسم بن عساكر : بلغنى أن أمية بن خالد
الصفحه ٢١٣ : الذئب ، تقدم الخلف فيه يعنى فى ترجمة أهبان بن الأوس
الأسلمى الكوفى ، وهو الذى من أصحاب الشجرة ، على ما
الصفحه ١٧٤ : سماعاته على ما وجدت بخطه : بالفقيه.
٧٣٩ ـ أبزى. والد عبد
الرحمن بن أبزى الخزاعى :
ذكره محمد بن
إسماعيل
الصفحه ١٦٨ : والنسائى. ومات فى خلافة مروان بن محمد ، على ما قال ابن سعد.
وقال البخارى :
مات قريبا من سنة اثنتين
الصفحه ٤٩ : الدين بن الشرف بن العز بن فخر
المكى ثم الينبعى ، لسكناه ينبع من أرض الحجاز :
أجاز له على ما
وجدت بخط
الصفحه ١٤٦ : .
وتوفى على ما ذكر
شيخنا القاضى جمال الدين بن ظهيرة ، فى أواخر عشر السبعين وسبعمائة بالمدينة
النبوية
الصفحه ٢٨٢ : هذه الترجمة.
وروى عنه على ما
ذكر العقيلى ، وابن الأعرابى وآخرون. قال : وسأل عنه حمزة السهمى
الصفحه ٢٢٦ : : فى
أحكامه ضعيف جدا ، وأنكر عليه هذه العبارة أبو الحسن بن القطان ، على ما ذكر
الذهبى.
وكان باذان
الصفحه ١٥٣ : . ومن جملة ما أثنى عليه ، قال : وكان شيخ مكة فى وقته ، وكان يفتى على مذهب الشافعى.
وذكره الذهبى فى
الصفحه ٣٣٩ : . فشكى أبو الفتوح إلى أبى القاسم قلّ ما بيده من المال ، فأشار عليه الوزير أبو
القاسم بأخذ ما فى خزانة
الصفحه ٣٨٣ : الله ، إلى الشريف
يتضمن عتبه عليه فى أمور.
منها : أخذه
الموجب من المتاجر السلطانية ، فإن فى المراكب
الصفحه ٣٣٠ : بلادكم ، فإنا نعود
بالحجارة على ابن الزبير. فأول ما رمى بالمنجنيق إلى الكعبة ، رعدت السماء وبرقت ،
وعلا
الصفحه ٣٨٤ : يشتر ما اشتراه من الحب والتمر فى العام الماضى بقصد
احتكاره ، وإنما اشتراه لحاجته إليه لنفقته ونفقة