الصفحه ٣٤١ :
عليه ، بأن تبعث
معى من يوصلنى إلى مكة ، ولا تحوجنى إلى أن أركب فرسا أملس وأهرب بنفسى ، فتخطفنى
الصفحه ١٦٩ : مضت من جمادى الآخرة من سنة ست ومائة.
وفى هذه السنة :
ولى ذلك وحج بالناس ، وهو على ولايته لذلك فى سنة
الصفحه ٤٠٠ : بقيت من ذى القعدة سنة
إحدى وخمسين ، وهذا وإن وافق ما ذكره الشريف الحسينى ، ففيه فائدة زائدة فى تعيين
الصفحه ٢٦٢ : فى ذلك إلى أن أدركه ما عليه قدر. وكان له إلمام بمذهب الزيدية
، وحظ فى التجارة. وبلغ ستين سنة ؛ لأنه
الصفحه ٢٦٧ :
النبىصلىاللهعليهوسلم
قال : «ما بين بيتى ومنبرى روضة من رياض الجنة ، ومنبرى على حوضى».
وأخرجه الترمذى فى سننه حديث رقم
الصفحه ٤٣١ : وثلاثين. وذكر شهودهم
بدرا.
وذكر ابن حزم :
أنهم من المهاجرين الأولين.
وأمهم على ما قال
الزبير : سخيلة
الصفحه ٣٠٣ : يَهْدِي اللهُ
قَوْماً) الآية ، إلى قوله : (إِلَّا الَّذِينَ
تابُوا) فحمل رجل هذه الآيات فقرأهن عليه. فقال
الصفحه ٤٣٤ : من الثقات.
وذكر أن عداده فى
أهل مكة ، وأنه أتى النبى مهاجرا. فقال له : ما اسمك؟ قال : الحكم. قال
الصفحه ٦ : وثمانين وستمائة على ما وجدت بخط الآقشهرى. وأجاز له فى استدعاء مؤرخ بربيع
الأول منها : المحب الطبرى ، وابنه
الصفحه ٤٥٥ : صلىاللهعليهوسلم ، قال لأبى بكر رضى الله عنه : «هذان منى بمنزلة السمع
والبصر من الرأس». وإسناده ضعيف على ما قال أبو
الصفحه ٤٣٩ : جوف الكعبة ؛ لأن المخاض غلب على أمه فيها. وما يقال : من أن علىّ ابن أبى طالب
رضى الله عنه ولد فيها
الصفحه ٢٣٥ : ، بالشين المعجمة :
والأول أكثر ، على
ما قال ابن عبد البر ؛ لأنه ذكره فى باب بشر ـ بالشين – فقال: بشر بن
الصفحه ١٩٠ : : سنن أبى داود ، وحدث.
سمع منه ـ على ما
وجدت بخط القطب الحلبى فى تاريخه ـ أبو القاسم عبيد الله بن محمد
الصفحه ٢٢٠ : عبيد الحبشى ، الذى يقال له أيمن بن أم أيمن ، أخو أسامة ابن زيد ،
وهو غيره على ما يقتضيه كلام أبى عمر
الصفحه ٩ : الأبرقوهى ؛ لأنه أجاز عاما ، على ما وجدت بخط أحمد ابن أيبك
الدمياطى.
وذكر أنه نقل ذلك
من خط أبى شامة. وذكر