الصفحه ٢٦٩ : بن
مخزوم القرشى ، المخزومى :
أمه أم هانئ بنت
أبى طالب ، على ما ذكر الزبير بن بكار ، وقال : وجعدة بن
الصفحه ٣٢٣ : يزالوا على ذلك إلى أن افتتح مصر عمرو بن
العاص رضى الله عنه.
روى عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال
الصفحه ٣٣٢ :
ثم ولاه عبد الملك
إمرة الحجاز ، وسار إلى المدينة من مكة ، فأقام بها ثلاثة أشهر وتغيب أهلها منه
الصفحه ٢٣٣ :
وقد اختلف فى
سماعه من النبى صلىاللهعليهوسلم ، فأثبته أهل الشام وأنكره أهل المدينة ، على ما نقل
الصفحه ٢٤ : على ما ذكرناه ، شهادة المذكورين فى الكتاب دون غيرهم من أهل العلم ،
كالمحب الطبرى وشبهه ، إنما هو
الصفحه ٣٠٢ :
قال : فأرسل
الحجاج إلى أصحاب مسالحه جميعا يوصيهم بالحتياط من ابن الزبير لا يهرب ، قال :
فلما جا
الصفحه ٦٩ :
ومن مناقب الشيخ
أبى العباس القسطلانى على ما ذكر الشيخ عبد الله اليافعى فى ترجمته من تاريخه ،
قال
الصفحه ١١٦ : ، وتلمذ له. ورحل إلى بلنسية (٣) ، فأخذ العربية والأدب عن أبى محمد البطليوسى. وسمع الحديث
من صهره أبى الحسن
الصفحه ١٠٤ : الولاية جاءته فى السابع من شهر
جمادى الآخرة سنة ثلاثين ، من عطيفة أمير مكة على ما ذكره الآقشهرى ، واستمر
الصفحه ٤٠ :
ومن تواليفه على
ما ذكر فى مشيختى المظفر : تخريجه فى التفسير ، وكتاب القبس الأسنى ، فى كشف
الغريب
الصفحه ٢٤٧ :
اللهصلىاللهعليهوسلم :
اختلف فى صحبته.
وله رواية وحديث فى السواك ، على ما ذكر ابن عبد البر. قال : قال الزبير : وكان
الصفحه ٦٣ : ، على ما وجدت بخطه.
* * *
من اسمه أحمد بن على
٥٩٣ ـ أحمد بن على بن أحمد بن عبد العزيز بن القاسم
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوسلم ، أمره بها ، إن أصيب زيد بن حارثة.
وكان جعفر فيما
قيل أميرا على من هاجر معه إلى الحبشة.
وقيل
الصفحه ٢١٥ :
٨١٦ ـ أوس بن عوف الثقفى ، حليف لهم من بنى سالم :
أحد الوفد الذين
قدموا بإسلام ثقيف ، على النبى
الصفحه ١٥١ : ، على ما ذكر لى شيخنا ابن عبد
المعطى للتجارة.
وذكر لى أيضا :
أنه دخل مصر ، وكانت له ملاءة عظيمة ، ووقف