الصفحه ٢٨٠ : بهذا ما
ذكرناه من اختلاف كلام ابن خلدون ، وابن حزم ، فى نسب محمد بن سليمان القائم
بالمدينة ، إلا أن
الصفحه ٢٩٦ : ابن عبد البر ، وقال : قال ابن إسحاق : تسمية من هاجر إلى الحبشة من
بنى جمح : الحارث بن حاطب بن معمر
الصفحه ١٩١ : الحرم الشريف.
كان يعانى المتجر
، ويسافر بسببه ، فمات بمقدشوه على ما قيل لى ولم أدر متى مات.
٧٧٣
الصفحه ٧٨ :
ومن أخباره فى
الجود ـ على ما بلغنى ـ أنه أتاه فى بعض السنين فتوح مائة ألف درهم ، فظفر بها ابن
عمه
الصفحه ١٢٣ : البخارى ، من نسخة بيت الطبرى ، والسماع بقراءة
أحمد بن حسن بن عمر الزهرى ، على ما وجدت بخطه ، وصدر به أول
الصفحه ٢٤١ : . ولم أر فيما وقفت عليه من رواياته ، ووقع
إلىّ من سماعاته ، شيئا أنكره عليه ، إلا أنه أسمع أشياء ، زعم
الصفحه ٤٠٦ :
تنثنى عنه ، والقلوب
تنفر منه. وكان من أمره مع أخيه راجح ما يأتى ذكره. ومات ببغداد سليبا طريدا
الصفحه ٣٠٥ :
فى قدومه إليه ،
لأخذ ما جمعه من الزكاة فلقيه قبل أن يبلغ المدينة بعث من رسول
الصفحه ٢٨٨ : كان بعد ذلك ، فإنى عقلته ، إلا ما كان قبل أن أعقله ، من ولاية هبة
بن جماز ، فإنى اعتمدت فيها على من
الصفحه ٦٨ : العطار ، وابن مسدى فى معجمه ، على ما وجدت بخط
أبى الفتح بن سيد الناس فيما انتخبه من معجم المذكور
الصفحه ٨١ :
وكان ذلك دأبه من
الصغر ، وفيه مكارم. وله علىّ فضل كثير. تغمده الله برحمته وجزاه عنى خيرا.
ومن
الصفحه ٣١٠ : ، وذكر أن ذلك وهم من
كل من قاله. قال : والصحيح ما ذكرناه ، وساق نسبه إلى عوذ. وساق ابن الأثير كما
ذكرنا
الصفحه ٣٧٤ : ذلك على ما قيل. وكان السيد حسن كارها للقتال ، ولو
أراد الدخول إلى مكة بكل عسكره من الموضع الذى دخل منه
الصفحه ٣٤٧ : ورفع أخاه حمزة فى نفر ، رفعهم من مكة إلى الرشيد ، ذكر
أنهم يتشيعون فى آل أبى طالب ، فأدخلوا على الرشيد
الصفحه ٤٣ : . انتهى.
وللشيخ محب الدين
شعر كثير جيد يحويه ديوانه ، وهى مجلدة لطيفة على ما رأيت.
فمن ذلك قصيدة نحو