الصفحه ١٩٩ : بسر ابن أبى أرطأة إلى
المدينة ، وأمره أن يستشير رجلا من بنى أسد ، واسمه الأسود بن فلان. فلما دخل
الصفحه ٣٦٢ : لأمير الحاج فى دخول مكة والإغضاء عنه ، فأجاب سؤاله على أن يسلم
أمير الحاج ما معه من السلاح ، فأجاب إلى
الصفحه ٢٥٣ : ، ونسب إلى زيادة (ين) فيه بعد عشر ، وإنما هو مؤرخ
بخامس عشر صفر.
وصمم الشيخ تغرى
برمش على منعه من
الصفحه ٤٤٠ : على بن عيسى بن ماهان :
أمير مكة على ما
ذكر الأزرقى ؛ لأنه قال فى أخبار سيول مكة : وجاء سيل فى سنة
الصفحه ٥٧ : مقاصد من ابنه أحمد ، فكتب عجلان ورقة إلى ابنه محمد ،
يأمره بأن يشغب هو وأصهاره الأشراف على أحمد بن عجلان
الصفحه ٤٦ : النفس من
يوم إلى غده
وقد ترادفت
الأسقام والعلل
يقضى الغرام على
العشاق أنهم
الصفحه ١٨١ :
ولأسامة مناقب أخر
معروفة ، منها : تأمير النبى صلىاللهعليهوسلم له على جيش إلى الشام ، فيهم أبو
الصفحه ٣٦٤ : منهم المسىء فى حقه ، وبعث إلى صاحب اليمن
يخبره بما أخذ ، ويذكر له أن سببه ما وقع من ابن جميع من
الصفحه ٣٢٠ : ذلك ، فكتب إلى السيد [من البسيط] :
من غص داوى بشرب
الماء غصته
فكيف يصنع من قد
الصفحه ٤٠٥ : ،
وحلف ليقتلن ابنه.
وكان على ما ذكرنا
من المرض ، فكتب بعض أصحابه إلى الحسن يعرفه الحال بقوله : ابدأ به
الصفحه ٨٠ : ظهيرة على ما كان عليه ، وجاءه الخبر بذلك وهو بالمدينة.
وتوجه إلى مكة
ودخلها فى أول العشر الآخر من
الصفحه ٢٨٧ : عجلان بن نعير إلى المدينة من
مكة على طريق الشرق ودخلها العسكران فى النصف الثانى من جمادى الأولى منها
الصفحه ٢٩٨ : إقامة الصلاة حتى فرغت من
طوافها ، وجعل الناس يصيحون به ، فلا والله ما قام إلى الصلاة حتى فرغت
الصفحه ٢٠٨ : إلى نيابة صفد (١) ، ثم طلبه وبعثه ـ على ما بلغنى ـ إلى الإسكندرية معتقلا ،
وبها مات مقتولا ، فى آخر
الصفحه ٣١٢ : صلىاللهعليهوسلم ، وولد له على عهده عبد الله بن الحارث ، الذى يقال له :
ببّه. انتهى.
وهذا أصوب من
الأول فى تسمية