الصفحه ٩٦ : الطّبيب حاضرا ، وكان عبد الرحمن قد جاوز السبعين ، فقال يحيى : «إن كان
الطبّ حقا ، فإنّ الشيخ يهلك» ، وكان
الصفحه ٤٣ : الله
عنهم ، بايعهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بيعة الرضوان على قتال من كفر بالله
يوم القيامة فبيعوا
الصفحه ١٢٩ : على بن أبى طالب ـ رضوان الله عليه ـ كان
قدم قام بالمدينة سبعة أيام ... موسى الهادى ، ثم خرج إلى مكة فى
الصفحه ٦٣ : إفريقية فكتب إلى يزيد بن
عبد الملك يخبره بما كان فى وجهه ، وبما حدث من الأمر بإفريقية ورضاء الناس به
الصفحه ١٢١ : آية الظفر ، وتنال ما ذكرت لك مع رضا أمير المؤمنين ،
وشكره» ، فسعى ابن الفارسى فى ... ابن الجارود ودعا
الصفحه ١٣٠ : أمر الناس فقد اجتمعوا على
الرضا بما حكمت بينهم وبين ابن العكى ، فسرّوا بذلك ، فقال : «كيف أرحل بغير
الصفحه ١٥ : الإمام مالك بن أنس فى بلاد
المغرب ، وهذه صبغة ذات مغزى بعيد فى تطور تاريخ المغرب الإسلامى وسنتحدث عن ذلك
الصفحه ٨ : ، ولما بلغ ذلك أبا الخطاب عبد الأعلى بن السمح
المعافرى إمام الخوارج الإباضية فى جبل نفوسة غضب لما أصاب
الصفحه ٩ : ، وأمام هذا لابد أن نقف بعض الوقت عند
هذه الولاية ، لنرى كيف كانت فى ذلك الوقت
الصفحه ٢٧ : استقر ببلدة «ليلى» قاعدة جبل زرهون فى
سنة ٧٢ ه ، وبايعه ، بربر أوربة بالإمامة ونجح فى تأسيس دولة شيعية
الصفحه ٦١ :
خلافة سليمان
بن عبد الملك ، ثم مكثوا بعده لا يجمعهم إمام.
وقال
غير الواقدى : (١) بلغ عبد العزيز
الصفحه ٦٥ : بجيوشه فى هزيمة
الأشراف بالقرب من طنجة سنة ١٢٣ ه ، ولكن كلثوم منى هو الآخر بهزيمة مماثلة أمام
البربر
الصفحه ٦٨ : الهزائم المتتالية أمام البربر أيام عبيد
الله بن الحبحاب وكلثوم بن عياض ، فأمر الخليفة هشام عامله على مصر
الصفحه ١٢٠ :
فأخذوه ، ثم أخرجوا العلاء منه أو قتلوه ، ولا يدخله وال لأمير المؤمنين أبدا ،
فأكون إمام الخلق على هذا