الصفحه ٨٢ : ، وقتل من أصحابه نحو من ثلاثمائة ووصل ابن رستم منهزما
إلى تيهرت ، ثم أقبل عمر بن حفص يريد القيروان
الصفحه ٢٢ : «كان خير أمير وخير وال ، وما زال على دعاء
البربر إلى الإسلام حتى أسلم منهم عدد عظيم فى دولة عمر بن عبد
الصفحه ٧٩ :
فخرج إلياس إلى «سمنجة» فوافاه حبيب وعمران ومن معهما فهّموا بالقتال ، ثم
اصطلحوا على أن يعود عمران
الصفحه ١٣ : عمر بن حفص بن قبيصة بن المهلب ويكنى
أبا جعفر والمعروف بهزار مرد يعنى ألف رجل أى يعادل ألف رجل فى ميدان
الصفحه ١١٨ :
رأينا منك ما دفع الشك عنا فيك ، وليس كلامى لك كلام حقد ولكن نصرة للطّاعة
وكراهّية للخلاف ، وهو
الصفحه ١٢٨ : جلاجل ـ وهى أديبة ذكية ،
وأنت خارج وقد وهبتها لك ، فاقبلها» ، وكانت الجارية بكرا فافتضها من ليلتها وخرج
الصفحه ٦٧ :
الحبحاب قد ولى طنجة وما والاها عمر بن عبيد الله المرادىّ ، فأساء السيرة ، وتعدى
فى الصدقات ، والقسم أراد
الصفحه ١٠٢ : عمران : ولمّا توفى رباح بن يزيد حضر جنازته
كافّة الناس ، وغلّقت الحوانيت ، وحضرها الأمير يزيد بن حاتم
الصفحه ٢٤ : الله بن عبد الحكم البلوى وأبى
خالد عبد الرحمن بن زياد بن أنعم المعافرى وأبى محمد خالد بن عمران التجيبى
الصفحه ٥٧ : ، فأرسل
إليه أبوه المهندسين ، فهندسوا له الماء حتى وصلوا إلى قرطاجنّة» قال : «وكم كان
عمره؟» قال
الصفحه ٦٩ : ، وأخذ عبد
الواحد بن يزيد على طريق الجبال فنزل «طساس» وعلى مقدمته أبو عمره المغيلى ، فرأى
حنظلة أن يجعل
الصفحه ٧٥ : وثلاثين
ومائة ، وخلّف على القيروان عمر بن نافع ، فانتهى عبد الرحمن إلى طرابلس فقاتل عبد
الجبار والحارث
الصفحه ٨١ : لجمعه حتى إذا كان بودراسة وجه رجلا من أصحابه يقال له مالك بن
سميران ... وفى ولاية عمر بن حفص اشتدت فتنة
الصفحه ٩٤ : الله بن عباس وعبد الله بن عمر ، ويروى هو عن سفيان الثّورى وأبى يوسف القاضى
وكثير غيرهم. وولى القضا
الصفحه ١١٧ : بن هارون
الأنصارى وسهل بن حاجب وعامر بن نافع ، وعلى المسيرة الميسرة عمر بن ... ، وشراحيل
الأزدى