الصفحه ٧٦ : يقال له عمر بن نافع ، وخرج إلى تونس وأمره أن
يضرب أعناقهما ويعتق مولاهما ، فلما قدم بهما أمر عمر بن
الصفحه ١٢٥ :
ودخل إبراهيم بن الأغلب القيروان بعد أن قدم عمران بن مخالد ونادى ... ممن
انتهب دارا أو كافأ أحدا
الصفحه ١٤ :
كتب عمر بن حفص
إلى المنصور يطلب منه إرسال النجدات الجديدة ولكنه قتل قبل أن تصله النجدات
والتعزيزات
الصفحه ٢١ : الإسلام مثل قبيلة أوربة.
وبإيعاز من عبد
العزيز بن مروان تولّى بعد حسان موسى بن نصير (٢) ، وكان يريد فتح
الصفحه ٥٦ : لابد أن تنتهوا من هذه البلاد إلى منتهاكم» فنهض موسى
بفتح مدائن الأندلس مدينة بعد مدينة حتى انتهى إلى
الصفحه ٧٧ : عليه
فى ذلك اليوم رسول موسى بن كعب بفتح السند. فدخل عليه عمر بن عيسى بن على ، فأخبره
فوجم وتغيّر لونه
الصفحه ٧٨ : عليه بعد العشاء الآخرة ، فقال : «ما جاء به
وقد ودّعنى ، وقد كان إلياس على أن يخرج إلى تونس ، هل بقيت له
الصفحه ٨٠ : عن حربهم ، وكاتبهم
بعض وجوه أهل القيروان خوفا على أنفسهم منه ، فيهم : عمر بن غانم وأظهروا أنهم
يريدون
الصفحه ٨٦ : علىّ وافدا من العراق ، فلما مثل بين يدى طال حتى بلغ
السماء» ، قال : فلما كان بعد ثلاثة أيام قدم عليه
الصفحه ٩٩ : أشطره
، وذهب أكثر عمره فى إمارة يديرها أو حرب يسرها ، فلمّا وصل أقرّ العلاء بن سعيد
على طرابلس ، وعزل
الصفحه ١٢٦ : زين له ما كتب به». فكتب إليه ابن العكى : «من محمد بن مقاتل إلى النّاكث
تمام ، أما بعد : بلغنى كتابك
الصفحه ٨ :
الستار على عبد الرحمن بن حبيب الفهرى بعد أن قضى فى الإمارة عشر سنوات وسبعة أشهر
قضاها كلها فى حروب مع
الصفحه ٥٥ :
ابن أبى حسان أن موسى لما فتح [سقيوما] كتب إلى الوليد بن عبد الملك : إنه
صار لك من سبى سقيوما مائة
الصفحه ١٢١ : آية الظفر ، وتنال ما ذكرت لك مع رضا أمير المؤمنين ،
وشكره» ، فسعى ابن الفارسى فى ... ابن الجارود ودعا
الصفحه ١٣٦ : الأمير ،
قد علم من حضر وغاب من أمر المغرب إنه لم يظفر بمثل ظفرك ، ولا كان له ما كان لك ،
فدع ابن إدريس ما