الصفحه ٧ : العباس ، وقطع ذكر اسم المنصور فى الخطبة وهذا أول
الأخطاء الكبرى التى وقع فيها عبد الرحمن بن حبيب لأنه ظن
الصفحه ١٦ :
وهكذا التهت
رئاسة المهالبة فى إفريقية التى استمرت حوالى ربع قرن من الزمان أى من أواخر أيام
أبى
الصفحه ٤١ : ، وأمره بتقوى الله وحسن السيرة ، وأن يعزل عقبة أحسن عزل ، فإن أهل بلده
يحسنون القول فيه ، فخالفنى وأسا
الصفحه ٤٨ :
وهو ... طوعا فى الإسلام ، فلمّا أتى رسول حسان وقف بين يدى خالد فى زىّ
سائل فلمّا رآه [ابن] يزيد
الصفحه ١٩ :
الحياة الاجتماعية فى إفريقية
حتّى قيام دولة الأغالبة
أما عن الحياة
الاجتماعية فى إفريقية قبل
الصفحه ٢١ :
وقد دخل فى عهد
حسان (١) بن النعمان ـ واضع أسس النظم الإدارية فى بلاد المغرب ـ عدد كبير من
البربر
الصفحه ٢٥ : فيه لقراءة كتاب الله العزيز (١)».
ومع قيام
الخلافة العباسية لم يجد العنصر العربى سواء أكانوا قيسية
الصفحه ٣٢ :
وإذا كان من
المعروف عن فترة المهالبة أنهم قد أعطوا اهتماما كبيرا فى إفريقية لإقامة الأبنية
الصفحه ٣٣ : إبراهيم بن أحمد سادس أمراء الأغالبة فهو الذى أمر ببناء قبابه المضلعة
، ووضع فيه أعمدة الرخام وزينه
الصفحه ٨٢ : أن يعمل فى صرف أبيه ، فرّد الصفرية إلى بلدهم ، فعمل
ذلك فى ليلته ، فلم يعلم بذلك أبو قرّة حتى ارتحل
الصفحه ٥ :
كان قيام دولة
الأغالبة فى أفريقية عام ١٨٤ ه ـ ٨٠٠ م مرتبطا ارتباطا وثيقا بما كان يسود بلادها
من
الصفحه ١٥ :
فأعاد بناء المسجد الأعظم بالقيروان ، وأعطى للفقهاء المالكية مكانة وأهمية
كبيرة واعتمد عليهم فى
الصفحه ٤٤ :
«تارودانت» فانتهى إلى أوائلهم ، فتلقوه فى عدة عظيمة ، وقتلهم قتلا ذريعا
، وهرب بقيتهم ، وافترقت
الصفحه ٨٣ : ، وكان قد سار معهم.
ويقال : إنّ
عدتهم كانت فى ذلك اليوم مائة ألف وثلاثين ألفا ، وكان عمر يخرج إليهم فى
الصفحه ٩٦ :
التّجيبى ، وكان يسكن فى سوق اليهود فى الدّرب المعروف إلى اليوم بابن الطّفيل ،
وكان يركب إلى دار عبد الرحمن