الصفحه ٦١ : اليهودى»؟ قالوا : لا طاقة لنا به. فقالوا : والله لئن لم تقتلوه لنخبرنّه
، فسقط فى أيديهم. وأقبل حبيب بن
الصفحه ٨٩ :
فلما مات أحمد
بن يزيد رثاه أشجع السلمىّ بشعر قال فيه :
رحم الله
أحمد بن يزيد
الصفحه ٩٠ :
وفيه يقول أيضا
:
يا واحد
العرب الّذى
أضحى وليس له
نظير
لو كان
الصفحه ١٠٠ : ،
فالتمسوه فلم يوجد فى داره ولا موضع قضائه ، فلقيه يوم ومعه جلده ودرّنه وهو سائر
إلى تونس ، فبعث روح إلى عبد
الصفحه ١١٩ :
انصرفوا عنه وأغاروا على القرى ، فبقى فى أقل من العّدة التى جاء بها من ميلة وقيل
لابن الجارود : إن شئت أن
الصفحه ١٢٠ : الجارود ، فأقبل العلاء حتى وصل إلى الأربس واجتمع مع
المغيرة وأبى عميلة وسمدون وفلاح فى أهل الشام ، فلمّا
الصفحه ١٢٥ : على أمر ركبه فى دولة تمام.
وجاء إبراهيم
بعد ذلك فدخل القيروان ، فبدأ بالمسجد فصلى ركعتين ثم طلع
الصفحه ١٣٥ : كثرت جموعه بمدينة تونس بعث إبراهيم
عمران بن مخالد إلى تونس ، وبعث معه عسكرا فيه وجوه القواد ، وأمره أن
الصفحه ١٣٧ : ما ملكنا إفريقية ولا أمنا إذا مات ابن غانم».
وتوفى ابن غانم من فالج أصابه فى شهر ربيع الآخر سنة تسعين
الصفحه ١٤٢ : مختار العبادى ـ دار البيضاء ـ
المغرب ١٩٦٤ م.
الإحاطة فى
أخبار غرناطة ـ تحقيق محمد عبد الله عنان
الصفحه ٣٨ : وسوسة وغيرها مستفيدة من
الاستقرار النسبى للبلاد ، وأصبحت القيروان من أكبر المراكز التجارية فى غرب البحر
الصفحه ٥٢ : الطاعة ، فقبل منهم وولىّ
عليهم واليا ، ثم استعمل موسى بن نصير على طنجة طارق بن زياد مولاه ، وتركه بها فى
الصفحه ٥٩ : ونظرها وضعها فى المائدة ، علم أنها منها فصدقه الوليد وقبل
قوله واختاره ، ونزل منه أقرب مما كان وكذّب موسى
الصفحه ٧٦ : فأنزلهما عبد الرحمن بدار شبيبة بن
حسان ، وكانت معهما عجوز فى الدار ، فدّس إليها عبد الرحمن بن حبيب أن توصله
الصفحه ١٠٤ : : قدم علينا ابن فرّوخ فى سنة ست وسبعين ومائة بعد أن مات الليث بن
سعد ، فرجونا أن يكون لنا عبد الله بن