الصفحه ٥٠ :
منهما على ستة آلاف فارس ، وأخرجهم مع العرب يجولون فى إفريقية يقاتلون
الروم ومن كفر من البربر
الصفحه ٥١ : : «ائتونى
بالقرب فأتى بها ، ففرغت بين يدى الوليد مما فيها من الجواهر ، والذهب والفضة»
فاستعظمه وأبهته فقال
الصفحه ٦٢ :
وفاة عمر بن عبد
العزيز
ولاية يزيد بن عبد
الملك
فى سنة إحدى ومائة
توفى عمر بن
عبد العزيز
الصفحه ٦٣ : إفريقية فكتب إلى يزيد بن
عبد الملك يخبره بما كان فى وجهه ، وبما حدث من الأمر بإفريقية ورضاء الناس به
الصفحه ٦٩ :
إفريقية سنة أربع وعشرين ومائة ، فقدمها فى شهر ربيع الآخر منها. فكتب إليه
أهل الأندلس ، ومن بها من
الصفحه ٧٢ : عند هزيمة كلثوم
بن عياض فى الوقعة التى قتل فيها أبوه كلثوم : فلم يزل وهو بالأندلس يحاول أن يغلب
عليها
الصفحه ٧٥ : فى جماعة من مشائخهم إلى البربر
ليصالحوهم ، فقتلوهم عن آخرهم. فبلغ ذلك عبد الرحمن ، وهو بالقيروان فى
الصفحه ٨١ : ، وثبت أبو كريب فى نحو من ألف رجل من وجوه الناس ،
من أهل البصائر والخشية والدين مستبسلين إلى الموت
الصفحه ٨٧ : أنى لم اتقدم إليكما لقتلتكما» قال يزيد : «فأخذت
الكتاب وخرجت ، فجعلت الكتاب فى كتب كانت معى وقدمت إلى
الصفحه ١٠٣ :
فكنت اختلف إلى داره طمعا أن أصل إليه ، فجلست يوما أتفكر فى تغربّى وما
حرمته من السماع منه ، وقد
الصفحه ١٣٠ :
الإدريسية من ولده ، وهم إلى اليوم فى تلك الناحية مالكين أمرها ما ...
وكانت جارية إدريس التى ولدت
الصفحه ١٣٦ : وابن غانم القاضى وابن عوانة
الكلبى ، فشاورهم فى أمر إدريس ، وتكلم بكلام كثير ، فقالوا : «أصلح الله
الصفحه ١٤١ : م.
٢ ـ ابن أبيك ـ
الدرة المضية فى أخبار الدولة الفاطمية. تحقيق صلاح الدين المنجد القاهرة ١٣٨٠ ه ـ
١٩٦١
الصفحه ١٨ : الأحداث السياسية فى إفريقية.
__________________
ـ قال أبو العرب عن
جده («تمام بن تميم هذا هو جدنا
الصفحه ٤٣ :
فانهزم القوم ، وقتل فيها أكبر فرسان البربر ، فذهب عزهم من الزّاب ، وذلوا
آخر الدهر ، فكره أن يقيم