الصفحه ٧٣ : فى طلبه خيلا ،
فلما وصلا إليه سرّ بهما ، وجزاهما خيرا ، وسألاه أن يصحباه ، فأبى من ذلك كراهة
أن
الصفحه ٧٩ : الرحمن بن عقبة فى سفينة ، وهو إذ ذاك والى
الأندلس ، فوصلوا إليه وولى على تونس محمد بن المغيرة القرشى
الصفحه ٨٨ :
فصار قوله : «لشتّان
ما بين اليزيدين فى النّدى» مثلا يتمثّل به فى كل بلدة وناحيّة ، وكان وجب على
الصفحه ١٠٢ :
مثله ، ورأيت سفيان الثورى بالكوفة فما رأيت فى الدّنيا مثله ، ورأيت رباح
بن يزيد بإفريقية فما رأيت
الصفحه ١٠٥ : بأمر إفريقية المهّلب بن يزيد إلى أن
يقدم ، وكان قدوم الفضل فى المحرم سنة سبع وسبعين ومائة ، ويقال إنّه
الصفحه ١٠٨ : فقد أجهد
لك نفسه فى الرأى» قال : «فما ترى أنت؟» قال : «إذا والله أعطيتك الوجه الذى إن
ارتكبته ظفرت وإن
الصفحه ١١٨ : ، وزحف وعبد الله بن يزيد بطساس ،
فلمّا تواقفوا ، قال عبدوية لأصحابه : «تهيأوا لحملة واحدة تصدقوا فيها
الصفحه ١٢٤ : قادم وبنى أيضا سور مدينة طرابلس مما يلى البحر ، وواتر الكتب إلى هارون
الرشيد فى الاستعفاء من إفريقية
الصفحه ١٢٧ : الجند الذين من شأنهم الوثوب على الأمراء والخروج عليهم
إلى بغداد ، فحبسوا فى الطبق ، فخرج سلمة بن تميم
الصفحه ١٣٢ :
ثم نزل وكتب
إلى محمد بن مقاتل فى ذلك بقدومه عليه ، وقال :
ألم ترنى
رددت طريد عنكم
الصفحه ١٣٤ : قصرا
فجعله متنزها ، ثم جعل ينقل إليه السلاح والأموال سرا وهو فى خلال ذلك يراعى أمور
أجناده ويصلح طاعتهم
الصفحه ١٠ :
لمحة سريعة عن إمارة إفريقية :
بعد أن انتصر
المسلمون على الروم فى موقعة سبيطلة ٢٧ ه ـ ٦٤٨ م بدأت
الصفحه ١٤ : فى محاربة الخوارج والقضاء عليهم
فى العصر الأموى.
وكان يزيد بن
حاتم كثير الشبه بجده المهلب بن أبى
الصفحه ٣٦ :
الأغالبة كذلك ببناء صهاريج المياه وجبابها ، والضهريج عبارة عن خزان ماء فوق
الأرض ، أما الجب فلا يكون إلا فى
الصفحه ٤٩ : ذلك وبلغ الكاهنة قدومه فرحلت من جبل أوراس تريده فى خلق عظيم [فرحل إليها
فلما كانت] بالليل قالت لابنيها