الصفحه ٦٦ : عن إفريقية. فقفل منها ، واستخلف على إفريقية عقبة بن قدامة التّجيبىّ ،
وذلك فى شوال سنة أربع عشرة
الصفحه ٧٠ : حنظلة بن صفوان رجلا من لخم فى أربعين ألف فارس ، فقاتلوه
بباجة شهرا فى الخنادق والوعر.
قال
عمر بن غانم
الصفحه ٧٤ : حتى جاءه فى المكان
الذى أمره عبد الرحمن أن يقف فيه ، فدفع إليه الكتاب ، فإذا فيه : أن القوم قد
أمنوا
الصفحه ١٠٧ :
والمنظور إليه ، ونحن نصيّر هذا الأمر إليك قال لهم : «ليس يمنعنى من
إجابتكم إلى ما سألتم تقصير فى
الصفحه ١٢٦ : ودلنى ما فيه على قلة رأيك ، وفهمت قولك فى إبراهيم
، فإن كنت كتبته نصيحة ، فليس من خان الله ورسوله وكان
الصفحه ١٣٩ :
له ، فحكم لها عليه ، فبلغ ذلك من ابن زرعة كل مبلغ ، فوافاه فى طريق
الديدان ، فقال له : «يا بن
الصفحه ٦ : إفريقية ، فقد كان يرى نفسه أهلا لها رغم معارضة الكثيرين من أمثاله من قادة
العرب البلديين فى إفريقية. ولم
الصفحه ١١ :
جمهورية الجزائر الحالية ـ فتدخل فيها قلعة أو قلاقل لمبيزة وباغاية وتصل
إلى البحر فتشمل ولاية بيجيا
الصفحه ١٢ : .
ونتيجة لذلك نجد
أن العباسيين ركزوا جهدهم كله فى المحافظة على ذلك الجزء الذى كان لدولتهم بصورة
فعلية من
الصفحه ٢٢ : «كان خير أمير وخير وال ، وما زال على دعاء
البربر إلى الإسلام حتى أسلم منهم عدد عظيم فى دولة عمر بن عبد
الصفحه ٢٣ : (٥) ، وموهب بن حبى المعافرى (٦) وطلق بن جابان الفارسى (٧).
بدأ هؤلاء
التابعون فى تعليم البربر وأولادهم أصول
الصفحه ٣٤ : ، وتقوم على أركانه
وعلى مسافات منه أبراج يقف فيها الحراس ، وتوقد فيها النيران وقت الخطر» ، وقد بقى
لنا من
الصفحه ٥٦ : .
وعن
يوسف بن هشام : قال : كان جدّى من خاصة موسى ، فأخبرنى ، قال : انتهينا إلى صنم ، فوجدنا فى صدر
ذلك
الصفحه ٥٧ : عجلة وأربع عشر عجلة ، تبدّل عليها الأزواج فى كل مرحلة ، وقيل لرجل من
أصحاب موسى يقال له أبو حميد : «كيف
الصفحه ٥٨ : اليوم فى ثلاث نعم ، اقرأ يا غلام كتاب أمير
المؤمنين» ، فقرأ كتاب الوليد بشكره والثناء عليه ، ووصف ما