الصفحه ٦٠ :
رجلا له فضل فى نفسه ونهوض بما ولى أولّيه إفريقية». قال رجاء : «سأنظر فى
ذلك يا أمير المؤمنين» وسكت
الصفحه ٦٧ :
ثم غزا حبيب بن
أبى عبيدة فى البحر إلى صقلية ، وذلك فى سنة اثنين وعشرين ومائة ، معه ابنه عبد
الرحمن
الصفحه ٧٧ : عليه
فى ذلك اليوم رسول موسى بن كعب بفتح السند. فدخل عليه عمر بن عيسى بن على ، فأخبره
فوجم وتغيّر لونه
الصفحه ٨٥ : إلى انقضاء أمرهم ثلاثمائة وخمسا
وسبعين وقعة.
ولاية يزيد بن حاتم بن قبيصة بن الملهب
حاله فى جوده
الصفحه ٩١ :
قال : ومن
أخباره المشهورة بإفريقية أنّ بعض وكلائه أتاه يوما فقال : «أعز الله الأمير ،
أعطيت فى
الصفحه ٩٤ :
أخبار القضاة فى أيامه
كان عبد الرحمن
بن زياد بن أنعم من جلّة المحدّثين والعلماء المتقدّمين
الصفحه ١٢١ : قيادة ألف فارس وصلة وقطيعة
فى أى المواضع شئت ، وأما الذى لنا عليك فتعلم رأى ابن الجارود إن كان يسلم إلى
الصفحه ١٣ : بعيد عن مركز الخلافة يعيش فيها جماعات
متعددة متحاربة متعادية بعضهم سنة ، وبعضهم من الخوارج بشتى مذاهبهم
الصفحه ٢٤ : كانوا يقيمون فى القيروان ولذلك كثر بناء المساجد التى كانوا
يعلمون فيها الناس قواعد الإسلام ، وكان البربر
الصفحه ٢٧ : البيزنطيين فى
صقلية ، فقد قيل إنه لاطفهم عن طريق إرسال النحاس والسلاح والجلود والهدايا
الثمينة إليهم.
وليس
الصفحه ٢٨ :
بينما ذكر
النويرى «أن الرشيد قلده إياها نتيجة لما فعله مع «محمد بن مقاتل العكى» فى
مساعدته فى
الصفحه ٣٧ :
وقد أنشأ زيادة
الله الثالث آخر أمراء الأغالبة فى عهده بركة أو ماجلا طوله خمسمائة ذراع وعرضه
الصفحه ٣٩ : أزهى فترات دولة الأغالبة حيث ساد
الرخاء الاقتصادى فى عهدهما فضربت الدنانير والدراهم على نمط الطراز
الصفحه ٤٥ :
وقال لهم : «إنى أردت أن أرحل إلى ممس (١) فأنزلها ، فإن هذه المدينة فيها خلق عظيم من المسلمين
ولهم
الصفحه ٦٤ : ـ بصفيّن ، فقدمها فى سنة عشر ومائة. فحكى
موسى بن أشعث قال : «خرجت من منزلى إلى الرملة ، وكانت سكة للبريد