الصفحه ٧٣ : عطّاف الأزدى ، فإذا
تراءت له خيلك فأظهر أنك تزهق عنه إلى تونس حتى إذا انتهيت إلى موضع كذا وكذا ،
فقف حتى
الصفحه ٨٠ : أبو كريب القاضى مع أهل
القيروان ، فعسكروا بالوادى المعروف بأبى كريب ، حتى إذا دنا بعضهم من بعض خرج من
الصفحه ٨١ : لجمعه حتى إذا كان بودراسة وجه رجلا من أصحابه يقال له مالك بن
سميران ... وفى ولاية عمر بن حفص اشتدت فتنة
الصفحه ٨٧ :
أبا خالد أنت
المنوّه باسمه
إذا نزلت
بالنّاس إحدى العظائم
كفيت امير
النّاس
الصفحه ٩٥ : قلت إذا رأيت هذه الهدية
دخلت دار القاضى : فاعلم أن الأمانة قد خرجت من كوّة داره ، وليس هو هديّة» قال
الصفحه ١٠٤ : وكبر ، وإذا جلس للناس كثيرا ما يغلبه النّوم من الضّعف ، فكتب
أبو العنبر القائد وصاحب البريد إلى هارون
الصفحه ١٠٦ : .
وكان أبو جعفر
إذا قدم عليه رسول صاحب المغرب يقول : «ما فعلت إحدى القيروانين ـ يريد تونس ـ فلمّا
قدم
الصفحه ١١٧ :
إذا جاء أحدهم قال : «وما علىّ أن اكتفى هذا الأمر» ويطمع فيما كتب إليه به ،
فأفسد الكتاب جماعة ، ولم
الصفحه ١١٨ : بعساكرهم لا
تعلم إذا التقينا كيف يصنع الناس».
كان هذا يوم
الجمعة ، فلمّا كان يوم الأحد عبأ عبدوية جنده
الصفحه ١٢٠ :
قال : وجرت
بينهما مكاتبات فقال العلاء فى آخر جوابه :
نذرت دمى
فانظر إذا ما لقيتنى
الصفحه ١٢٦ :
إبراهيم إذا التقينا فلعمر أبيك ما يلقاك غيره ، وأما قولك : إنا جربنا من وقعتك
أمس ما سنعرفه غدا ، فإن
الصفحه ١٣٢ : : «إذا رأيتما القلب من عسكرهم قد تضعضع ، فليركب كل واحد منكما ما
قبله». ثم شد على القلب وجعل أصحابه
الصفحه ١٣٦ : وإنما تنفذ أحكامه
بقدر نفوذ جأشه وتحركت دابتك فلو ساعدتك وحركت دابتى سقطت قلنسوتى ، وإذا سقطت
قلنسوة