الصفحه ٩٦ : جماعة النّاس وكثرتهم وازدحامهم تمثّل بهذا البيت :
يا كعب ماراح
من قوم ولا ابتكروا
الصفحه ٩٨ : جئت إلى مجلس قومى وهو
محتفل ، فلم يتحفّز لك أحد منهم ، فقمت لك من مكانى حتى جلست فيه ، ولو لا كريم
الصفحه ١٢٤ : ، على أن يخرج عنه فخرج عنها تلك الليلة ، فسار حتى وصل إلى طرابلس ثم مضى
منها إلى سرت ، ولحق بطرابلس قوم
الصفحه ١٣٥ :
عليك ولكن لم
يروا فيك مطمعا
فضحك وسر بقوله
وعفا له عن القوم.
وثار رجل من
أبناء العرب ، يقال
الصفحه ١٣٨ : عبد الله ابن عمر
بن غانم.
وحكى سحنون قال
: شهد قوم من أهل البادية عند عبد الله بن غانم ، فلم يحسنوا
الصفحه ١٣٧ : ما ملكنا إفريقية ولا أمنا إذا مات ابن غانم».
وتوفى ابن غانم من فالج أصابه فى شهر ربيع الآخر سنة تسعين
الصفحه ١٠٢ : يعنينى خمس
عشرة سنة ، فبعد خمس عشرة سنة ضبطته. وهذه الرياضة كانت فيه لأنه مات وهو ابن ثمان
وثلاثين سنة
الصفحه ١٠٣ : أدركته إلى أن فتح الباب ، وإذا بجارية فقالت : «مالك»؟
فقلت : «أنا رجل غريب» ، واعلمتها بخبرى ، قالت
الصفحه ٦ :
المنصور بالمال ، وكان ذلك طبيعيّا من المنصور لأنه كان خليفة المسلمين والمفروض
على جميع ولاة الدولة أن
الصفحه ٣٦ : هواء ، ولا أرق نسيم ولا أطيب تربة من
مدينة رقادة» وسميت رقادة لأن الأمير إبراهيم أرق يوما ، وشرد الكرى
الصفحه ٨٦ : بن حاتم : «لما ولانى المنصور مصر دخلت عليه ، وكنت لا
أحجب عنه» فقال لى : «يا أبا خالد ، بادر هذا
الصفحه ٥ :
المغرب ، لأن تفكيره كان منصبا نحو المشرق ، ومع ذلك لم تغفل عيناه عن الجناح
الغربى لدولة الإسلام والذى كان
الصفحه ٢٥ : ؛ لأن الخوارج كانوا
من العوامل الرئيسية فى إسقاط الحكم الأموى ، مما دعا الخليفة المنصور أن يطلق يد
ولاة
الصفحه ٢٨ :
والحربية.
كما يذكر
الدكتور حسين مؤنس (٣) بأن سياسة الرشيد كانت تهدف إلى تأمين ولاية أفريقية ،
لأنها كانت
الصفحه ٢٩ : على إفريقية فى طاعة
الدولة العباسية ، لأن بنى العباس كانوا يرون إفريقية عبئا كبيرا عليهم ، ويريدون
أن