الصفحه ٦٤ : ـ بصفيّن ، فقدمها فى سنة عشر ومائة. فحكى
موسى بن أشعث قال : «خرجت من منزلى إلى الرملة ، وكانت سكة للبريد
الصفحه ٧٤ :
صاحوا بالسلاح ، ثم زهق إلياس عنهم ، فقالوا : «قد دخل بين لحى الأسد ،
ونحن من هنا وأهل تونس من هناك
الصفحه ٩٠ : قال : كنت أمدح يزيد بن حاتم من غير أن أعرفه ولا
ألقاه ، فلما ولّاه المنصور مصر أخذ على طريق المدينة
الصفحه ٩٩ : يوما فى
قصره ينظر من علّية مع جاريّته طلّة الفندهاريّة ، وكانت حظيّة عنده لجمالها
وحسنها وأدبها وعلمها
الصفحه ١٠١ : أسماؤهما ، وقد ذهب ما كان على
قبرهما من بناء ، لأنّ بنى الأغلب هدموا ما كان على قبريهما ، ومنها الأعمدة
الصفحه ١٢٠ :
على من
بكاسيها تدور الدّوائر
ستعلم إن
أنشبت فيك مخالبى
إلى أىّ قرن
أسلمتك
الصفحه ١٢١ : ابن
الجارود ، فأسرعوا إليه وبعث إلى من كان محبوسا فى السجن من القواد ومن كان مختفيا
من ابن الجارود
الصفحه ١٣٧ :
الأمير ولا أنا ذلك القاضى» ، وإنما تهيأ لابن غانم هذا لكتابة هارون إليه
وكان من قبله ، ولا أطلق
الصفحه ٥ :
كان قيام دولة
الأغالبة فى أفريقية عام ١٨٤ ه ـ ٨٠٠ م مرتبطا ارتباطا وثيقا بما كان يسود بلادها
من
الصفحه ٢٦ : فأسس بنو مدرار دولتهم فى سلجماسة (وأصلهم من البربر) ١٤٠ ه ـ ٧٥٧ م
وبنو رستم الإباضية فى المغرب الأوسط
الصفحه ٣٣ :
وكذلك قام
زيادة الله بتجديد وتوسيع مسجد جامع تونس ، ولكن المنية أدركته قبل أن يكملها ،
فتولى بعده
الصفحه ٦٢ : ـ رحمه الله ـ بدير سليمان ، لستّ خلون من شعبان سنة إحدى ومائة. فكانت
خلافته سنتين وخمسة أشهر ، ثم ولى
الصفحه ٦٨ :
حتى لم يبق من أصحابه رجل واحد ، وقتل فيها جماعة العرب وفرسانهم ، فسميت
تلك الوقعة «غزوة الأشراف
الصفحه ٩٤ :
أخبار القضاة فى أيامه
كان عبد الرحمن
بن زياد بن أنعم من جلّة المحدّثين والعلماء المتقدّمين
الصفحه ١٠٨ : إليه حتى إذا غشيناهم صببنا عيلهم ، فإن أرادوا
قتالنا كنّا قد شغلناهم عن كثير من ذلك ، وإن لم يقاتلوا