الصفحه ٢٥ : أم يمنية فى إفريقية
سندا من الدولة العباسية حيث وفدت عناصر جديدة من الخراسانيين فى الحملات التى كان
الصفحه ٢٧ : الكثير من التميميين قوم ورهط بنى الأغلب ، فكانت سندا قويا
لإبراهيم بن الأغلب فيما بعد (١).
وعندما خلع
الصفحه ٣٠ : تقع على بعد ثلاثة أميال جنوبى القيروان ، وفى عهد إبراهيم
بن الأغلب ثار بتونس رجل من كبار رجالات العرب
الصفحه ٣٤ :
رسمية وأفراد من المتطوعين ، ولكن من المعروف أن الرباط كان للأفراد ، أما
الجند الرسمى فكانت تبنى
الصفحه ٣٧ :
أربعمائة ذراع وأجرى إليه الماء بالسواقى وسمى هذا الماجل الفسيح بالبحر ، وأقام
على إحدى ضفتيه قصرا من أربعة
الصفحه ٣٩ :
المحاصيل الزراعية من المشرق مثل القطن وقصب السكر ، وما جناه الأغالبة من
ثروات طائلة ظهرت أثارها
الصفحه ٤٢ :
أجاهد من كفره حتى ألحق بالله ، ولست (ج) أدرى أتروننى بعد (يومى) هذا أو
أراكم لأن أملى الموت فى
الصفحه ٤٣ :
فانهزم القوم ، وقتل فيها أكبر فرسان البربر ، فذهب عزهم من الزّاب ، وذلوا
آخر الدهر ، فكره أن يقيم
الصفحه ٤٩ :
ثلاثمائة رجل يستغيثون إليه من الكاهنة فيما نزل بهم من خراب ومضى حتى وصل
إلى قابس ، فخرج إليه أهلها
الصفحه ٨٦ : علىّ وافدا من العراق ، فلما مثل بين يدى طال حتى بلغ
السماء» ، قال : فلما كان بعد ثلاثة أيام قدم عليه
الصفحه ١٠٠ :
بعد موسى ثم عليا من بعد هارون. فلمّا صار الأمر إلى الرشيد خلع علىّ بن
المهدى وعوّضه من ذلك عشرين
الصفحه ١٠٣ :
فكنت اختلف إلى داره طمعا أن أصل إليه ، فجلست يوما أتفكر فى تغربّى وما
حرمته من السماع منه ، وقد
الصفحه ١٢٢ :
يسمع كلامى وكلامك غيرنا ، فلما رأيت أعجب من أمرى وأمرك!» ، فلما سمع ذلك
منه ابن الفارسى سر به
الصفحه ١٣٦ : بن أبى طالب ـ رضى الله عنه ـ من الجموع وأطاعه من
حوله من القبائل ، فدعا يحيى بن الفضل صاحب البريد
الصفحه ١٣ :
الأغلب بن سالم وابنه إبراهيم إلى إفريقية غير أن زعيم الخوارج أبو حاتم تمكن
من قتله وفر ابنه