الصفحه ٧٦ :
وقتل مروان بن
محمد ، وزالت دولة بنى أمية ، وعبد الرحمن أمير على إفريقية ، وهرب جماعة من بنى
أمية
الصفحه ١١ : ، والثانية ولاية سلجماسة وكانت تطلق على النصف
الجنوبى من المملكة المغربية الحالية ، أما الولاية الثالثة فهى
الصفحه ٣٦ : كيلومترات
جنوبى مدينة القيروان لتكون معسكرا لجنده ، ومقاما له ومعتقلا لأسرته وكانت تتكون
من قصور وحدائق
الصفحه ٤٨ : علم أنه ... فكتب الله تعود إلى ، فلمّا أن خلا أخذ منه
الكتاب وقرأه وكتب فى ظهره : إنّ البربر متفرقون
الصفحه ٥١ :
خيار ما معه ، وكان معه من السبى خمسة وثلاثين ألف رأس مما لم يدخل فيهم
وصفاء ووصائف ما رأى الراؤون
الصفحه ٥٢ :
إفريقية غازيا إلى طنجة ، فوجد البربر قد هربوا من المغرب خوفا من العرب ،
فتبعهم وقتلهم قتلا فاحشا
الصفحه ٥٦ :
أهل هذه البلاد» قال له : «ما لنا من العلم عندك؟» قال : «افتتحتم قمونية»
قال : «نعم!» قال : «فإنكم
الصفحه ٧٩ : ، وانصرف إلى
القيروان فبلغه عن حبيب أخبار كرهها ، فأغرى الناس للقيام عليه فى ما يتزيد به من ضياع
أبيه
الصفحه ٨٢ : العسكر منصرفين إلى بلادهم
تجريدا ، فلم يجد بدّا من إتباعهم ، فلما انصرفت الصفرية وجه عمرو بن حفص معمر بن
الصفحه ٨٣ :
من باب سالم وباب أصرم وعسكرا بين باب نافع وباب عبد الله ، وفى هذا
المعسكر عمرو بن عثمان الفهرى
الصفحه ٨٤ :
حتى قتل ، وذلك يوم السبت للنصف من ذى القعدة سنة أربع وخمسين ومائة ،
وبايع الناس جميل بن حجر ، وكان
الصفحه ٩٧ : نصير فى الإباضّية فلقيه
... بباجة فهزموه وقتلوا من أصحابه جماعة فوجه إليهم داود سليمان بن الصمّة بن
الصفحه ١٠٧ :
والمنظور إليه ، ونحن نصيّر هذا الأمر إليك قال لهم : «ليس يمنعنى من
إجابتكم إلى ما سألتم تقصير فى
الصفحه ١٢٧ :
خلون من المحرم ، فلما صار الأمر إلى إبراهيم بعث تمّام بن تميم ، والجلودى
والطيفى وغيرهم من وجوه
الصفحه ١٣٨ : من قبله لا من قبل ولاته على إفريقية.
وكان يكتب فى عنوانه : من هارون أمير المؤمنين إلى قاضى إفريقية