الصفحه ٣٠ :
الكريم ، فقيها عالما مؤيدا لمذهب أهل السنة ، كثير الزيارات لشيخه الذى تتلمذ على
يديه وهو الليث بن سعد
الصفحه ١٧ : يسر فى حكمها بطريقة تعجب الناس ، فاضطربت الأمور فى إفريقية ، وعلى الأخص فيما
فعله مع الفقيه البهلول بن
الصفحه ٢٣ : ج ٦ ص ١٨٦ ، البخارى : المصدر السابق ج ٣ ص ١ ،
ابن حيان : المصدر السابق ص ١٢١.
(٢) كان فقيها صالحا
، ولاه
الصفحه ٢٠ : ظهر
كبار الفقهاء والعلماء أمثال بهلول بن راشد وعبد الرحمن بن حبيب الفهرى وأسد بن
الفرات وحبيب بن سعيد
الصفحه ٢٢ : البربر ، وقد وصف الدباغ (٥) هذا الوالى بأنه «كان فقيها ، صالحا ، فاضلا ، زاهدا»
وكان عمر بن عبد العزيز قد
الصفحه ٢٥ : من العنصر الخراسانى عدد من الفقهاء والعلماء كان لهم دورا
هامّا فى حدوث نهضة فقهية وعلمية فى إفريقية
الصفحه ٢٦ : لدور
الفقهاء ، والمعلمين والتابعين الذين يمثلون المذهب السنى شعار دولة بنى العباس
إلى جانب الكتاتيب
الصفحه ٢٧ : لدينا ما
يثبت ذلك ولكن على أى حال شاع هذا الأمر بين الناس ، وقد حذره الفقيه بهلول بن
راشد من إرسال هذه
الصفحه ٣١ : الاستقرار ، فقد تمكن الفقهاء بمعاونة أمراء الأغالبة من إخراج الخوارج من
بلاد إفريقية ، فلم يعودوا يعيشون إلا
الصفحه ١٠٣ : فرّوخ فقال : «هذا فقيه بلده» ونظر إلى ابن غانم فقال : «وهذا قاضى
بلده» ، ونظر إلى البهلول بن راشد فقال
الصفحه ١٢٧ : تعالى.
ابتداء دولة بنى
الأغلب
ولاية إبراهيم بن
الأغلب بن سالم التميمى
كان إبراهيم بن
الأغلب فقيها
الصفحه ١٥ :
فأعاد بناء المسجد الأعظم بالقيروان ، وأعطى للفقهاء المالكية مكانة وأهمية
كبيرة واعتمد عليهم فى
الصفحه ٢٤ : العلم والفقه الإسلامى حيث تتلمذ على أيديهم الطبقة الأولى
من علماء إفريقية أمثال أبى كريب المعافرى وعبد
الصفحه ٤١ : حول مدينة القيروان وهو يدعو لها ويقول : «يا رب املأها فقها وعلما ، واعمزها
بالمطيعين والعابدين
الصفحه ٦٣ : : «فدعانى ، خاليا ، فسألنى أىّ رجل محمد بن أوس الأنصارى»
، فقلت : «رجل من أهل الدين ، والفضل ، معروف بالفقه