الصفحه ٢٠ : بالشاميين لا لأنهم جميعا من أهل الشام ، بل لأنهم كانوا يأتون من
الشام وهى قاعدة الحكم فى العصر الأموى.
ومن
الصفحه ٦ : الأمويين إلى العباسيين والتى
بدأت من منتصف حكم مروان بن محمد الجعدى وطوال خلافة أبى العباس السفاح وجزء من
الصفحه ٥٩ : دينار» فاعتذر إليه
، فقال : «لا بد من ثلاثمائة ألف» ، وأمر بتعذيبه وعزم على قتله. فلجأ موسى بن
نصير إلى
الصفحه ١٤٣ : ـ الشماخى ـ
السير ـ القاهرة بدون تاريخ.
٣٣ ـ الشهرستانى
ـ الملل والنحل ـ تحقيق طه الزينى ـ الحلبى
الصفحه ٧٥ : ، وهما من البربر يدينان بدين الخوارج ، وكان بطرابلس عامل
لعبد الرحمن يقال له بشر بن حنش مولى لقيس ، فخرج
الصفحه ١٤١ : ـ
التاريخ الكبير القاهرة ـ بدون تاريخ.
١١ ـ البكرى ـ المغرب
فى ذكر بلاد إفريقية والمغرب ـ باريس ١٩١١
الصفحه ١٠ :
لمحة سريعة عن إمارة إفريقية :
بعد أن انتصر
المسلمون على الروم فى موقعة سبيطلة ٢٧ ه ـ ٦٤٨ م بدأت
الصفحه ١١ : التى بدأت فى المغرب من سنة
١٢٢ ه فى ولاية عبيد الله بن الحبحاب واستمرت حتى نهاية العصر الأموى. ورغم
الصفحه ١٠٧ : بدّ»
، فلمّا رأى القوم فى جدّها قال لهم : «أعطونى من بيعتكم ما أثق به» فقالوا له : «أنفسنا
دون نفسك
الصفحه ١٣٤ : أن يؤتى بمن حضر الصلاة من وجوه
الناس ، فلما أتوا قال لهم : «استكهنونى» فأبوا فقال : «لا بد» فقال
الصفحه ١٦ : جعفر المنصور إلى عهد هارون الرشيد ، ذلك لأن تجربة إسناد حكم إفريقية إلى فرد
بعينه مع بقائه على التبعية
الصفحه ١٥ : بولاية العهد
فى أثناء مرضه ، فاستمر فى الحكم تسعة شهور ونصف يحارب أمراء قبائل البربر الخوارج
، فثار عليه
الصفحه ٢٩ : يتميز بصفات القدرة على الحكم والولاء للدولة والإخلاص للبيت العباسى ، والذى
شجع العباسيين على إسناد هذه
الصفحه ٦٤ : ، فقال :
أفادت بنو
مروان قيسا دماءنا
وفى الله إن
لم يعدلوا حكم عدل
الصفحه ٨ : يدم حكمه حتى استولى عمه عبد الوارث على القيروان ، ففر حبيب إلى قبيلة بربرية
كبيرة مستعرية تعرف باسم