الصفحه ١٠٤ : : قدم علينا ابن فرّوخ فى سنة ست وسبعين ومائة بعد أن مات الليث بن
سعد ، فرجونا أن يكون لنا عبد الله بن
الصفحه ١١٧ : يخبرونهم بالأمر الذى دخلوا
فيه ، ويزينون لهم الخروج معهم ، فتسرعّ الناس إليه من كل ناحية ، وبلغ ذلك الفضل
الصفحه ١٢٨ :
ميسر ، قال : قرأت بمصر على قبر عبد الله بن الأغلب وعلى قبر من قد مات : «قف ثم
ناده ، أيا من خلت فى
الصفحه ١٤٤ :
٣٨ ـ عبد
الواحد المراكشى ـ المعجب فى تلخيص المغرب ـ تحقيق محمد سعيد العريان ـ القاهرة
١٩٤٩ م.
٣٩
الصفحه ١٥٩ : ، ١٢١ ١٢٢
اليمانية ٧٧
اليهود ٦ ، ٧ ، ٥٣ ، ٥٥ ، ٦٤ ، ٧٦
٤
ـ الكتب الواردة فى النص
الصفحه ٤٧ : ،
فلقيه الكتاب ... فبنى وأقام بالموضع الذى لقيه فيه الكتاب خمس سنين ، فسمى ذلك
المكان «قصور حسّان» إلى
الصفحه ٧١ : الصفوف ، وأقبلوا يحرضون الناس ويرغبونهم
فى الجهاد ، وخرج نساء القيروان ، فعقدن الألوية ، وأخذن معهنّ
الصفحه ٨٠ : حبيبا
ضربة فأعمل السيف فى ثيابه ودرعه حتى وصل إلى جسمه ، ثم عطف عليه حبيب فضربه
بالسيف ضربة سقط من فرسه
الصفحه ١٢٢ : ، فقال : «ما على أن أخرج فأكون قريبا منه فما فى يده قناة
يعاجلنى بها ولا قوس يرمينى عنها» ، فخرج إليه
الصفحه ٩٥ :
قال : «ما يدرك المال والشرف إلا فى صحبتك ، ولكنى تركت عجوزا وأريد
مطالعتها» ، وكتب عهده على قضا
الصفحه ١٣٣ : وصبره ، أم لخلافك وطاعته. فإذا نظرت
فى كتابى فأقدم غير محمود الفعال». وكتب إلى إبراهيم بتجديد ولايته
الصفحه ١٤٥ : ـ الإسكندرية ١٩٨٤ م.
٩ ـ السيد عبد
العزيز سالم ـ تاريخ المغرب فى العصر الإسلامى.
١٠ ـ محمد
زينهم محمد عزب
الصفحه ١٤٦ : ه.
الخوارج ـ فى
المغرب الإسلامى ـ دار البيضاء ـ المغرب ١٩٧٣ م.
ج ـ المراجع الأجنبيّة