الصفحه ٨٧ :
فحضرت ، فرمى إلىّ بالكتاب فقرأته وذهبت لأتكلّم ، فقال : «كفيت مؤونة
الاحتجاج ، وقال لهما : «لو لا
الصفحه ١١٧ : ، وكتبنا إلى أمير المؤمنين نسأله ولايتك ، وإن تكن الأخرى
لم يعلم الفضل أنا أردناك ، والسلام.
فكان الكتاب
الصفحه ٨٤ : أخا عمر لأمه ، فلما طال عليه الحصار دعاه ذلك إلى
موادعة أبى الحاتم ، فصالحهم على أن جميلا وأصحابه لا
الصفحه ٩٢ : معه من
الجند القادمين عليه من القيروان ، وسار نحو طرابلس ، فسار أبو حاتم إلى جبال
نفّوسة ، وجعل يزيد
الصفحه ١٢٥ : المنبر فخطب الناس
وأخبرهم أن أميرهم محمد بن مقاتل. وكتب إليه يخبره بما فعل ، ويسأله الرجوع إلى
القيروان
الصفحه ١٦ : جعفر المنصور إلى عهد هارون الرشيد ، ذلك لأن تجربة إسناد حكم إفريقية إلى فرد
بعينه مع بقائه على التبعية
الصفحه ٣٣ : القيروان ، وسواء أكان الفضل فى وضع هذا
النظام الجديد يعود إلى الفرس أو إلى الرومان ، وسواء أكان الأصل فى
الصفحه ٤٦ : إلى برقة فأخبروه الخبر ، فأمر العسكر أن يمضوا على
الطريق ، وأخذ على ساحل البحر فى عدة من أشراف الناس
الصفحه ٦٠ :
سليمان ، وكتب سليمان إلى محمد بن يزيد : أن يأخذ آل موسى بن نصير وكل من التبس
بهم حتى يوفوا ثلاثمائة ألف
الصفحه ٨٣ : الجند وأغير على نواحيهم؟» ، قالوا «نعم» فلما جاء إلى باب المدينة
قالوا : «تخرج أنت ونقيم نحن ، لا تفعل
الصفحه ١٢٨ : الخروج إلى المغرب أتى الليث ليودعه فقال له : «يا
أبا إسحاق ، قد كنت رأيتك تطرب إلى هذه الجارية ـ يعنى
الصفحه ٢٤ : يفدون على هذه المساجد فيستمعون
إلى الدروس التى كانت تلّقى فيها ، وعلى أيدى هؤلاء التابعين بنيت عدة مساجد
الصفحه ٦٢ : ، فإذا دفعوا إلى أحد أسرع فيما أمرته به ،
فلمّا سمع ذلك حرسه اتفقوا عليه ، وغضبوا ، وقالوا : «جعلنا
الصفحه ٢٢ :
اتفقت المصادر
والمراجع على أن إسماعيل بن عبيد الله «دعا من بقى من البربر إلى دين الإسلام (١)» وأنه
الصفحه ٥٩ : دينار» فاعتذر إليه
، فقال : «لا بد من ثلاثمائة ألف» ، وأمر بتعذيبه وعزم على قتله. فلجأ موسى بن
نصير إلى