الصفحه ١٢٧ :
خلون من المحرم ، فلما صار الأمر إلى إبراهيم بعث تمّام بن تميم ، والجلودى
والطيفى وغيرهم من وجوه
الصفحه ١٠٠ :
بعد موسى ثم عليا من بعد هارون. فلمّا صار الأمر إلى الرشيد خلع علىّ بن
المهدى وعوّضه من ذلك عشرين
الصفحه ٥٣ : وليس بينك وبينها إلا هذا ... إلى جبالها يريه إياها.
قال له طارق : «ما جاء بك؟» ، قال له : «إنّ أبى مات
الصفحه ١٢١ : قيادة ألف فارس وصلة وقطيعة
فى أى المواضع شئت ، وأما الذى لنا عليك فتعلم رأى ابن الجارود إن كان يسلم إلى
الصفحه ٤٥ :
وقال لهم : «إنى أردت أن أرحل إلى ممس (١) فأنزلها ، فإن هذه المدينة فيها خلق عظيم من المسلمين
ولهم
الصفحه ٥٧ :
فاجتاز موسى
بالأموال والذّهب والفضة والجواهر والمراكب إلى طنجة ثم حملها على العجل ، فكانت
وسق مائة
الصفحه ٦٧ :
ثم غزا حبيب بن
أبى عبيدة فى البحر إلى صقلية ، وذلك فى سنة اثنين وعشرين ومائة ، معه ابنه عبد
الرحمن
الصفحه ١٢٣ : بن يحيى بن موسى متسابقين إلى القيروان ، فسبقه العلاء إليها ، فقتل جماعة
من أصحاب الجارود ، فبعث إليه
الصفحه ٩ : الحوادث
أفزعت أبا جعفر المنصور ، فأمر واليه على مصر آنذاك محمد بن الأشعث الخزاعى
بالمسير إلى إفريقية
الصفحه ٥٢ :
إفريقية غازيا إلى طنجة ، فوجد البربر قد هربوا من المغرب خوفا من العرب ،
فتبعهم وقتلهم قتلا فاحشا
الصفحه ١٢٠ :
وأصحابه فهرب ، ثم كتبوا إلى العلاء بن سعيد ، وهو بالزاب أن يقدم عليهم ،
وتهيأوا إلى قتال ابن
الصفحه ١٤ :
كتب عمر بن حفص
إلى المنصور يطلب منه إرسال النجدات الجديدة ولكنه قتل قبل أن تصله النجدات
والتعزيزات
الصفحه ٤٤ :
«تارودانت» فانتهى إلى أوائلهم ، فتلقوه فى عدة عظيمة ، وقتلهم قتلا ذريعا
، وهرب بقيتهم ، وافترقت
الصفحه ٥٤ : منهم على أقدامهم ، فسبقوهم إلى خيلهم فركبوا خيولهم
البربر ، ووضعوا فيهم السيف وأبادوهم ولم يرفعوا عنهم
الصفحه ٧٦ : إلى
موضع تسمعه منه كلامهما ، فقالت له : «إن البيت الذى هما فيه سقفه غرّة ، فإن شئت
فأنا اوصلك ليلا إلى