الصفحه ١١ :
جمهورية الجزائر الحالية ـ فتدخل فيها قلعة أو قلاقل لمبيزة وباغاية وتصل
إلى البحر فتشمل ولاية بيجيا
الصفحه ١٣ :
الأغلب بن سالم وابنه إبراهيم إلى إفريقية غير أن زعيم الخوارج أبو حاتم تمكن
من قتله وفر ابنه
الصفحه ١٧ : ء قواعد الأمن والاطمئنان فى البلاد ، ولكن الحقيقة أنه تعب وضاقت نفسه
وفضل العودة إلى بغداد ، فعاد إليها
الصفحه ١٨ : الأحداث السياسية فى إفريقية.
__________________
ـ قال أبو العرب عن
جده («تمام بن تميم هذا هو جدنا
الصفحه ٣٨ :
الأسواق منذ أيام حاتم بن يزيد المهلبى ، وعلا طريقها الرئيسى بالمتاجر ودور
الصناعة ، ويحدثنا المالكى عن
الصفحه ٤٩ :
ثلاثمائة رجل يستغيثون إليه من الكاهنة فيما نزل بهم من خراب ومضى حتى وصل
إلى قابس ، فخرج إليه أهلها
الصفحه ٥١ : الله ـ إلى عبد العزيز بن مروان يأمره أن يوجه إلى إفريقية موسى
بن نصير من قبل الوليد وقطع إفريقية عن عبد
الصفحه ٥٨ : أريكموها» وأمر برفع ستر خلفه ، فإذا ببهو فيه جوار
مختلفات الألوان من ملساء إلى ناهد إلى منكسرة ، عليهن
الصفحه ٨١ :
وقتلوا منهم وافترق أكثر الناس عن أبى كريب ، ورجعوا إلى القيروان ولم
يعلموا ما حلّ بهم من البربر
الصفحه ١٣٥ :
عليك ولكن لم
يروا فيك مطمعا
فضحك وسر بقوله
وعفا له عن القوم.
وثار رجل من
أبناء العرب ، يقال
الصفحه ١٣٧ : ءه أقعده إلى جانبه ، وأقبل إليه يسأله عن المغرب وأخباره ، فكان إذا رآه ابن
القاسم وطلبة العلم معه قالوا
الصفحه ١٣٩ : الفاعلة!» وأغرق فى سبه ، فلم يرد عليه جوابا ، فلما
كان بعد ذلك خرج أيضا إلى الديدان فلقيه ابن زرعة فسلم
الصفحه ٨٥ :
فدخلاها ، ومضى أبو حاتم إلى طرابلس حين بلغه قدوم يزيد بن حاتم ولحق جميل
بن حجر وأصحابه يزيد وهو
الصفحه ٩١ : الفول الذى زرعناه فى فحص القيروان كذا وكذا ، وذكر مالا جليلا ، فسكت
عنه وأمر قهرمانة وطبّاخه أن يخرجا
الصفحه ١٠٢ : فى الدّنيا مثله.
وكان رباح يقول
: رضت نفسى عن المآثم حولا فبعد حول ضبطتها ، ورضت لسانى عن ترك ما لا