الصفحه ١٢٢ : ، فقال : «ما على أن أخرج فأكون قريبا منه فما فى يده قناة
يعاجلنى بها ولا قوس يرمينى عنها» ، فخرج إليه
الصفحه ١٣٨ :
أبى يوسف القاضى فيما ينزل من نوازل الخصوم. فحكى عن هشام بن معدان كاتب أبى يوسف
القاضى : قال : كنت إلى
الصفحه ٢٦ :
وقد أنجز
المهالبة هذه المهمة حيث ترك الخوارج منطقة إفريقية واتجهوا إلى مناطق أخرى فى
بلاد المغرب
الصفحه ٣٥ : حصن كثير المساكن ، والرباط عبارة عن طابقين يخصص الأول
منهما للمسجد وقاعات للدرس والاجتماعات والطعام
الصفحه ٩٥ : وأقومهم بضيعتى توفى ، فزال عنى
الهمّ والغمّ واسترحت.
وكان ابن أنعم
يقول «لكل شىء آفة تستعبده ، وآفة
الصفحه ٩٩ : ، فطلع خادم له وبيده قادوس فيه ورد أحمر وأبيض فى غير زمان
الورد ، فاستظرفه وسأله عن أمره ، فأعلمه أن رجلا
الصفحه ١١٩ :
انصرفوا عنه وأغاروا على القرى ، فبقى فى أقل من العّدة التى جاء بها من ميلة وقيل
لابن الجارود : إن شئت أن
الصفحه ٦ :
وكان عبد
الرحمن بن حبيب من أكبر قواد العرب البلديين بإفريقية ولذا كان أشدهم تطلعا إلى
ولاية
الصفحه ٤٢ : إلى مدينة باغاية ، واجتمعوا بها ، فنزل
عليها وخرجوا إليه ، فقاتلهم قتلا شديدا ، فقتلهم قتلا ذريعا
الصفحه ٤٧ : يزيد بن خالد
القيسى.
فلما انتهى إلى
حسّان سألهم عن يزيد بن خالد ، فأخبروه بسلامته ، فسرّه ذلك ، وأن
الصفحه ٦٣ :
الأنصارى ـ وكان غائبا ـ بصقلية ، فإذا قدم كتب إلى الأمير بالأمر ، فإنه
لا يتهمه وهو عامل علينا له
الصفحه ٧٠ :
إلى القيروان خوفا أن يخالفه عبد الواحد إليها ، وقيل : إن عبد الواحد لما
وصل إلى باجة أخرج إليه
الصفحه ٧٤ : ، نستريح ونعلف ، ثم نزحف إليه على أثره» ونزل
القوم عن الخيل وحطّوا السلاح وتضجعوا وانسلّ الرجل إلى إلياس
الصفحه ٧٨ : يؤم إلياس بن حبيب ويدعوا إلى أبى جعفر فروى أن عبد
الرحمن بن زياد ابن أنعم ليلة قتل عبد الرحمن تعشى على
الصفحه ١٣٢ :
ثم نزل وكتب
إلى محمد بن مقاتل فى ذلك بقدومه عليه ، وقال :
ألم ترنى
رددت طريد عنكم