الصفحه ٩٤ : ، منسوبا إلى الزّهد
والورع ، متفنّنا فى علم العربيّة والشّعر ، وكان يروى عن أبيه أبى أيوب الأنصارىّ
وعبد
الصفحه ٩٨ :
ولاية روح بن حاتم بن قبيصة بن المهلب
ثم وجه هارون
الرشيد روح بن حاتم إلى المغرب ، وكان أكبر سنّا
الصفحه ٣٦ : عن جفنيه فلم
ينم وأمر بالخروج والسير فلما وصل إلى هذا الموضع نام ، فسمى رقادة والذى بنا
رقادة واتخذها
الصفحه ١٩ :
الحياة الاجتماعية فى إفريقية
حتّى قيام دولة الأغالبة
أما عن الحياة
الاجتماعية فى إفريقية قبل
الصفحه ٨٦ : حاتم خاصا بأبى جعفر المنصور ، فكان لا يحجب عنه ، وتولى
ولايات كثيرة قبل قدومه المغرب ، منها أرمينية
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
وبه نستعين وصلى الله
على سيدنا محمد
وعلى آله وأصحابه
أجمعين وبعد
الصفحه ١٣٤ : بين أظهرهم ، فصرف من صرف إلى
المشرق منهم ، واشترى موضع القصر القديم من ابن طالوت او شى ، وابتنى به
الصفحه ٥٥ :
ابن أبى حسان أن موسى لما فتح [سقيوما] كتب إلى الوليد بن عبد الملك : إنه
صار لك من سبى سقيوما مائة
الصفحه ٦٥ : حتى قدم إلى
إفريقية ، فنكّب عن القيروان ونزل بسبيبة ، وكان على طلائعه بلج بن بشر القيسى ،
فلما وصل بلج
الصفحه ٧٥ : فى جماعة من مشائخهم إلى البربر
ليصالحوهم ، فقتلوهم عن آخرهم. فبلغ ذلك عبد الرحمن ، وهو بالقيروان فى
الصفحه ٨٠ : من بعدك» فخرج كل واحد منهما إلى صاحبه ، ووقف أهل
العسكر ينظرون إليهما وإلى جلدهما وصبرهما ، فتطاعنا
الصفحه ١٠٣ : لكثير من الناس ، وأجلسه إلى جانبه وسأله عن أحواله وقدومه فأعلمه أن
قدومه كان فى الوقت ، فقال : «صدقت لو
الصفحه ٦٨ : ، فقتلوه وولّوا عبد الملك بن
قطنّ الفهرى ، واختلفت الأمور على عبيد الله بن الحبحاب ، واجتمع الناس وعزلوه عن
الصفحه ٥٦ : داود ـ عليهما
السلام ـ» قال : وكيف وقعت إلى ... النصرانية عن اليهود قتل عيسى ـ عليه السلام ـ
... بها
الصفحه ١٠٥ : العلاء بن سعيد عن طرابلس بعد أن أقام عليها عشر
سنين وتسعة أشهر ، واستعمله على الزّاب ، واستعمل على