الصفحه ١٣٤ :
وعيسى الجلى ، وغيرهم ممن كان يتوثب على الأمراء ؛ لأن كل عامل من عمال
إفريقية كان من وجوه الجند على
الصفحه ١٤٢ : م.
٢٤ ـ الدباغ ـ معالم
الإيمان ـ تحقيق الدكتور محمد الأحمدى أبو النور والدكتور محمد ماضور ـ تونس ١٩١٤
الصفحه ١٠١ : أسماؤهما ، وقد ذهب ما كان على
قبرهما من بناء ، لأنّ بنى الأغلب هدموا ما كان على قبريهما ، ومنها الأعمدة
الصفحه ٧٤ : ، نستريح ونعلف ، ثم نزحف إليه على أثره» ونزل
القوم عن الخيل وحطّوا السلاح وتضجعوا وانسلّ الرجل إلى إلياس
الصفحه ١١٧ :
المؤمنين لبعد صيته وعطفه على جنده منك ، فرأينا أن نجعل أنفسنا دونك فإن
ظفرنا جعلناك لنا واليا
الصفحه ٣٤ : ، وتقوم على أركانه
وعلى مسافات منه أبراج يقف فيها الحراس ، وتوقد فيها النيران وقت الخطر» ، وقد بقى
لنا من
الصفحه ٦٦ :
وبعث بها إلى
الأبرش الكلبى ، فدخل بها على هشام ، وقرأها. فغضب هشام ، وأمر بعزل عبيدة بن عبد
الرحمن
الصفحه ٧١ :
أرسلهم إلينا ، فتفرّقوا فينا ، وحرّضوا على الجهاد ، وذكروا فضله ، وذكروا
مذهب عدونا الخوارج وعظم
الصفحه ٧٧ : الأمر ما نزل فكأنه كسره عما أراد» ، فقالت له امرأته
اللخمية : وهى أخت موسى بن على بن رباح : «لا تقتل
الصفحه ٧٨ :
وعبد الوارث على قتل عبد الرحمن ، ووالاهما على ذلك جماعة من أهل القيروان
من العرب وغيرهم ، على أن
الصفحه ٧٩ :
فخرج إلياس إلى «سمنجة» فوافاه حبيب وعمران ومن معهما فهّموا بالقتال ، ثم
اصطلحوا على أن يعود عمران
الصفحه ١٠٠ :
بعد موسى ثم عليا من بعد هارون. فلمّا صار الأمر إلى الرشيد خلع علىّ بن
المهدى وعوّضه من ذلك عشرين
الصفحه ١٢٩ :
صاحب البريد أصدق» وحسّن ذلك لإبراهيم عند الرشيد.
وأما حديث
إدريس مولاه ، فإن الحسن بن على بن الحسن بن
الصفحه ١٣٧ : لإبراهيم عزله. فلما مات ابن غانم صلى عليه إبراهيم بن
الأغلب ، ثم جلس على كرسى ينتظر دفنه ، فوقف على قبره
الصفحه ٤٣ : عليها ، فرحل حتى نزل على المغرب بتيهرت ، فلما بلغ
الروم خبره ، استعانوا بالبربر ، فأعانوهم ونصروهم