الصفحه ١٣٤ : إلى موضع ، وذلك قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانَتْ تَأْتِيهِمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) فى سورة
الصفحه ١٢٥ : . فأقبل راجعا حتى دخل ومن معه من أهل القيروان ، فلما صار بسوق اليهود ،
وقد أشرف الناس عليه من دورهم نادته
الصفحه ٥٩ : حين توفى الوليد ، فسخط على موسى ، وقال له : يا يهودىّ ، كتبت
إليك فلم تنظر فى كتابى ، هلمّ مائة ألف
الصفحه ٤٨ : يطلبون الرجّل ، فستره الله تعالى حتى وصل إلى حسان فكسر
الخبزة فأصاب الكتاب الذى كتبه [ابن] يزيد قد أفسدته
الصفحه ٥٦ : مدينة «أربونة» فأراد لقاء ملك
أفرنجة ، فأخذ حنش الصّنعانى بلجامه وقال : «سمعتك أيّها الأمير تقول حين
الصفحه ٦١ : اليهودى»؟ قالوا : لا طاقة لنا به. فقالوا : والله لئن لم تقتلوه لنخبرنّه
، فسقط فى أيديهم. وأقبل حبيب بن
الصفحه ٦٢ :
وفاة عمر بن عبد
العزيز
ولاية يزيد بن عبد
الملك
فى سنة إحدى ومائة
توفى عمر بن
عبد العزيز
الصفحه ٩٦ :
وقرأه ، وصاحت فقال لها : «لا عليك ، أنا أبعث به إليه يختمه» ثم بعثه إليه
فقال : «ما أختمه حتى تعيد
الصفحه ١٢٧ : تعالى.
ابتداء دولة بنى
الأغلب
ولاية إبراهيم بن
الأغلب بن سالم التميمى
كان إبراهيم بن
الأغلب فقيها
الصفحه ٤٢ : على مدينة باغاية ، فكانت
النّصارى تهرب من طريقه يمينا وشمالا واحتصر صاحب قلعة مجانة (١) فلجأ النّصارى
الصفحه ٥٥ : جميع
كنوزهم وأموالهم ، وغنم منها من الجوهر ما لا يجد له قيمة ، وأصاب فيها مائدة
سليمان بن داود ـ عليهما
الصفحه ١٥٩ : ، ١٢١ ١٢٢
اليمانية ٧٧
اليهود ٦ ، ٧ ، ٥٣ ، ٥٥ ، ٦٤ ، ٧٦
٤
ـ الكتب الواردة فى النص
الصفحه ١٣٥ :
فقال : بل مثلك
ومثلهم أيها الأمير ، كما قال مروان بن أبى حفصة :
فما أحجم
الأعداء عنك تقية
الصفحه ٦٧ : ، فأثّر فيه ، فهابه النصارى
، ورضوا بالجزية ، ثم توجّه إلى أبيه خوفا أن يخالفه العدوّ إليه ، وكان ابن
الصفحه ١٤٤ : ـ النويرى ـ
نهاية الأرب فى فنون الأدب ج ٢٤ ـ تحقيق د / حسين نصار ـ مراجعة د / عبد العزيز
الأهوانى ١٩٨٢