الصفحه ٢٢ : الجهم
__________________
(١) ابن عذارى المصدر
السابق ج ١ ص ٣٤.
(٢) السلاوى
الاستقصاء ج ١ ص ٤٦
الصفحه ١٠٢ : يعنينى خمس
عشرة سنة ، فبعد خمس عشرة سنة ضبطته. وهذه الرياضة كانت فيه لأنه مات وهو ابن ثمان
وثلاثين سنة
الصفحه ١٢٣ :
عامة الجند من القيروان ومعهم النضر بن حفص بن عمر بن معاوية ، فخرج ابن
الجارود من القيروان مستهل
الصفحه ١٢٦ :
فلما وصل كتابه
إلى ابن العكى قرأه ودفعه إلى إبراهيم فلما قرأه ضحك ، وقال : «قاتله الله ، ضعف
عقله
الصفحه ١٤٩ : أبى
عبيدة ٥٩ ، ٦٤ ، ٦٦ ، ٦٧ ٧٤ ، ٨٠ ، ٨٥
ابن حجاج ١٢٥
، ١٢٦
١
ـ الاعلام
أبان بن
الصفحه ٢١ : الفاتحين ، قتل فيها من القواد عقبة بن نافع وابن أبى
المهاجر وزهير بن قيس إلا أن بعض القبائل البربرية دخلت
الصفحه ٤٩ : العرب الأعظم الذى بعث
هذا الرجل» ، وقال لها [ابن] يزيد : «فإذا كان هذا فارحلى بنا وخلّى عن البلاد»
وقال
الصفحه ٦٧ :
ثم غزا حبيب بن
أبى عبيدة فى البحر إلى صقلية ، وذلك فى سنة اثنين وعشرين ومائة ، معه ابنه عبد
الرحمن
الصفحه ٧٣ : تونس ، ثم ثار عليه عرب الساحل وقام ابن عطّاف الأسدى حتى نزل بطساس ،
وهرب البربر من الجبال ، وثار ثابت
الصفحه ٧٦ : عند قتل مروان خوفا من بنى العباس ومعهم حرمهم ، فتزوج عبد الرحمن وأخوته
فيهم ، وكان فيمن قدم ابنان
الصفحه ٨٦ : المهلّب ، فقال معاوية : «هذا
الرجل الذى رأيت فى منامى».
قال ابن سلام :
وقدم الملهب على ابن الزبير بمكة
الصفحه ١١٧ : يعالجهم الفضل وأمهلهم إلى أن دبّروا لأنفسهم ، وكتب ابن
الجارود وأصحابه إلى باجة ، وبها جند من أهل خراسان
الصفحه ١٢٠ :
وأصحابه فهرب ، ثم كتبوا إلى العلاء بن سعيد ، وهو بالزاب أن يقدم عليهم ،
وتهيأوا إلى قتال ابن
الصفحه ١٢٢ :
يسمع كلامى وكلامك غيرنا ، فلما رأيت أعجب من أمرى وأمرك!» ، فلما سمع ذلك
منه ابن الفارسى سر به
الصفحه ١٥٢ :
تسعة
عثمان بن
المثنى
ابن عروة
عقبة بن
الحجاج
عقبة بن نافع
العلاء
علاء بن عبد
الحميد
ابن