الصفحه ٨٦ : تعرفه؟» قال «لا» قال : «هذا
سيد أهل العراق» قال : «أهو المهلب»!؟ قال : «نعم» ، فقال المهلب : «من الذى
الصفحه ٩٨ :
ولاية روح بن حاتم بن قبيصة بن المهلب
ثم وجه هارون
الرشيد روح بن حاتم إلى المغرب ، وكان أكبر سنّا
الصفحه ٢٨ : هارون يستجب ، ويرحب
بتقلده ولاية إفريقية (١)».
وقيل إن صاحب
البريد «يحيى بن زياد (٢)» له الفضل فى تقلد
الصفحه ٦٠ : ،
اتّق الله وحده لا شريك له ، وقم فيمن وليتك بالحق والعدل ، اللهم اشهد عليه» فخرج
وهو يقول «ما لى عذر إن
الصفحه ١٣١ : الله الأمير ، فو الله ما أحصى ما شهدت من العساكر ما منها
عسكر ، إلا وطلائعه أكثر من عسكره والله لا
الصفحه ٥٩ : ثلاثة أيام
حتى مات.
موت الوليد بن عبد الملك
ولاية سليمان بن عبد الملك
سنة ست وتسعين
توفى سلخ
الصفحه ٩٤ : ولّاه القضاء ، فبقى إلى أن
توفى فى أيام يزيد بن حاتم.
وكان عبد
الرحمن قد أسره الروم ، ومضوا به إلى
الصفحه ١٠١ : » فسلّم عليه وصافحه وأمسك بيده ، فقال
له : «خلّ عن يدى» فقال : «ولا والله لا خلّيت عن يدك حتى ترى وجه أبى
الصفحه ١٢٧ : أنزله معه فى القصر وأكرمه وولّاه ولايات كثيرة.
وسنذكر ولاية إبراهيم من الرشيد أمير المؤمنين إن شاء الله
الصفحه ١٢ : .
ولم تتمكن الحكومة
المركزية العباسية من أن تسيطر على ولاية إفريقية بسبب عدم الاستقرار فيها نتيجة
للصراع
الصفحه ١٣ : ، وبعضهم عرب
، وبعضهم بربر ، فانتهى رأى المنصور إلى تقليد ولاية إفريقية لرجل من ذوى الكفاية
وهو من بنى
الصفحه ٤٨ : النار ... فقال له حسان : «راجع
إليه» قال : «إنى أخاف الموت فإن الكاهنة لا يخفى عليها شىء من هذا قال
الصفحه ٥٨ : الحلى والحلل ، فهنىء بذلك
، وعلىّ بن رباح اللّخمىّ ساكت. فقال له موسى : «يا على ما لك لا تتكلم؟!» فقال
الصفحه ٦١ :
خلافة سليمان
بن عبد الملك ، ثم مكثوا بعده لا يجمعهم إمام.
وقال
غير الواقدى : (١) بلغ عبد العزيز
الصفحه ٧٤ : طلعت عليه الشمس ، إذ
قيل له : هذا فارس قد أقبل وتجاب ، قال : هل ترى غيره؟ قال : «لا» قال : «فهذا
بريد