الصفحه ٨٢ :
عيسى العبدى فى ألف وخمسمائة إلى ابن رستم ، وهو فى تهودة فى خمسة عشر ألف ،
فالتقوا فانهزم ابن رستم
الصفحه ٨٥ : إلى انقضاء أمرهم ثلاثمائة وخمسا
وسبعين وقعة.
ولاية يزيد بن حاتم بن قبيصة بن الملهب
حاله فى جوده
الصفحه ٩٩ : روح والأحوال حسنة مستقيمة إلى أن توفىّ لإحدى
عشرة ليلة بقيت من شهر رمضان سنة أربع وسبعين ومائة ، فكانت
الصفحه ١٣٥ : قتالا شديدا ، وكثر بينهم القتل حتى جعل ناس
من أصحاب حمد يس يقولون «بغداد بغداد ، فلا والله لا اتخذت لكم
الصفحه ١٤٠ : وعشرة أيام.
ولاية أبى العباس عبد الله.
ابن إبراهيم بن الأغلب التميمى
لما مات
إبراهيم بن الأغلب
الصفحه ٧ : أنه يستطيع التغلب على
كل منافسيه فى ولاية إفريقية ، وفى نفس الوقت كان يعتقد أن الخليفة لا يملك قوة
الصفحه ٤٤ : : «لا يصلح
للطّلب بدم عقبة من المشركين وكفرة البربر إلّا من هو مثله فى دين الله» فأتفق رأيه
على زهير بن
الصفحه ٦٣ :
الأنصارى ـ وكان غائبا ـ بصقلية ، فإذا قدم كتب إلى الأمير بالأمر ، فإنه
لا يتهمه وهو عامل علينا له
الصفحه ٢٦ : عليه اليوم بالتوعية الدينية.
وتعتبر فترة
المهالبة هذه من فترات الرخاء والاستقرار والهدوء التى عاشتها
الصفحه ٣٣ : (٢).
وإذا كان بنو
الأغلب قد اعتنوا بالمنشآت الدينية فإن عنايتهم بالمنشآت العسكرية والمدنية لا تقل
أهمية
الصفحه ٤٣ : يسلمكم ، فألقوه بقلوب صادقة ، جعلكم
الله أولى بأسه الذى لا يردّ عن القوم المجرمين.
فالتحم القتال
، وصبر
الصفحه ٤٦ : ، وبلغ منه لفضله ودينه ، وكانت مصيبته مثل مصيبة عقبة ـ رحمهم الله
ـ على الناس ، واجتمع أشراف المسلمين
الصفحه ٨٤ : أخا عمر لأمه ، فلما طال عليه الحصار دعاه ذلك إلى
موادعة أبى الحاتم ، فصالحهم على أن جميلا وأصحابه لا
الصفحه ٢٠ : بالشاميين لا لأنهم جميعا من أهل الشام ، بل لأنهم كانوا يأتون من
الشام وهى قاعدة الحكم فى العصر الأموى.
ومن
الصفحه ٢٤ : الوقت للدراسة فى القيروان ثم يعودون إلى
قبائلهم ونواحيهم فيتقلدون وظائف القضاء والدين ويعلمون الناس أصول