الصفحه ٨ : يدم حكمه حتى استولى عمه عبد الوارث على القيروان ، ففر حبيب إلى قبيلة بربرية
كبيرة مستعرية تعرف باسم
الصفحه ٢٢ :
اتفقت المصادر
والمراجع على أن إسماعيل بن عبيد الله «دعا من بقى من البربر إلى دين الإسلام (١)» وأنه
الصفحه ٢٩ : يحمل عنهم عبء إفريقية مع بقائه على طاعتهم وحفظ
الأمن فى الولاية دون أن يكلفهم مالا. فكان من الطبيعى أن
الصفحه ٣٤ : ، وتقوم على أركانه
وعلى مسافات منه أبراج يقف فيها الحراس ، وتوقد فيها النيران وقت الخطر» ، وقد بقى
لنا من
الصفحه ٢٣ : وقواعد وتعاليم الدين الجديد ، ويبدو أن
أهل إفريقية أقبلوا على الإسلام بنفس راضية لما وجدوا فيه من سماحة
الصفحه ١٣٥ : ء الدعوة وأهل
الطاعة لابد من الموت ، فهبوا إلى الله ساعة من الصبر والحفيظة» وما زال يحرضهم ،
فما زال حمد يس
الصفحه ٣٨ : والأبسطة والأقمشة الفاخرة إلى بغداد (٢)
ولم يكتف
الأغالبة بما تجود به أرضهم من بعض أنواع الزراعة بل
الصفحه ١٥٩ : ) ٥٩
المرابطين ٣٤ ، ٣٥ ، ٣٦
آل مروان ٢٩ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٩٠ ٩١ ، ٩٢ ،
٩٣ ، ٩٤ ٩٥ ، ٩٦ ، ٩٧
المستعربة
الصفحه ١٥٥ :
برج الشهداء
٥٦
برشلونة ١٠٢
البشقش ١٠٤
بغداد ٢٩ ،
٣١ ، ٧٣
بلاد ما بين
النهرين ٢٤
بلاط الشهدا
الصفحه ١٥ : بن عبدويه الجارود قائد جند تونس ، فتمكن من
الإستيلاء على السلطة وقتله سنة ١٧٨ ه ـ ٧٩٤
الصفحه ١٤٠ :
الشرطة ليأخذ بضبه ويخرجه من باب مقصورة الجامع فيقعد (للنظر بين الخصوم. فلما
قدموا إليه نظر أبو محرز فيما
الصفحه ١٤٢ : القاهرة ١٩٧٧ م.
٢٢ ـ ابن خلدون
ـ المقدمة دار الشعب ـ القاهرة ١٩٦٨ م.
العبر من ديوان
المبتدأ والخبر
الصفحه ١٦٠ :
دامت ١٢٦
دعنى وحيد
١٠٦
رأيت ١١٣ ،
١١٤
شتان ١٠٦
ظل من ١١٥
عذمت البين
١٢٨
قد
الصفحه ١٥١ :
ابن الشمر
١١٦
شمر بن
المختار ٧٧
صالح بن على
٧٣
أبو الصباح
١٠١
الصميل بن
حاتم ٧٧
الصفحه ١٤٦ :
١٢ ـ محمد عبد
الله عنان ـ تراجم أندلسية وشرقية ـ القاهرة ١٩٥٦ م.
١٣ ـ محمد على دبوز
ـ تاريخ