الصفحه ٣٩ : كانت تنتج ما يرسله الأمير من الكساوى
والإنعامات إلى مشاهير وكبار رجال الدولة فى المناسبات ، كما عرف
الصفحه ٢٥ : مصر من أجل القيام بالحملات المتوالية للقضاء على الخوارج فى المغرب ، ومثال
ذلك حملة محمد بن الأشعث التى
الصفحه ٢٠ : الواضح أن
الجند العربي كان يتحول الكثير من رجالهم إلى عرب بلديين نتيجة للاستقرار فى
البلاد ومخالطة أهلها
الصفحه ١٢٩ : ، فذكر أنه متطبب وأنه
من شيعته ، ووصل إلى إدريس فوصله واطمأن إليه ، ثم إنه شكا إليه علة فى أسنانه
الصفحه ١٠٠ :
بعد موسى ثم عليا من بعد هارون. فلمّا صار الأمر إلى الرشيد خلع علىّ بن
المهدى وعوّضه من ذلك عشرين
الصفحه ١٠٣ :
فكنت اختلف إلى داره طمعا أن أصل إليه ، فجلست يوما أتفكر فى تغربّى وما
حرمته من السماع منه ، وقد
الصفحه ٩٣ :
وما يليها ، أن يستخلف على عمله من يثق به وينضم إلى العلاء ، وكانت ورفجومة تقول
: إنّما كان أمر يزيد بن
الصفحه ٦٨ : كثير وانهزم مسلمة
، ورحل عكاشة حتى وصل إلى المكنسة ، وهى من حدود تهودة مما يلى سبيبة. فسار إليه
عبد
الصفحه ٢١ : القبائل
البربرية والحصول على المغانم وإرسال عدد كبير من السبى إلى دمشق إرضاء للخليفة
الأموى ، وكان لذلك
الصفحه ٧٤ : إلى الأرض ووقع عروة على إلياس ، فجعل ينازعه على قائم السيف ، حتى
غشيه أفرنجى من موالى عبد الرحمن فطعنه
الصفحه ١٧ : من مكانة ومنزلة فى نفوس أهلها
، كما اختلف عليه جنده لإنقاص رواتبهم مما جعلهم ينضمون إلى ثورة تزعمها
الصفحه ١٣ :
الأغلب بن سالم وابنه إبراهيم إلى إفريقية غير أن زعيم الخوارج أبو حاتم تمكن
من قتله وفر ابنه
الصفحه ٩١ : الناس ، فمن بين آكل وشارب ومتنزه حتى أتوا على
آخره.
ومن مشهور
أخباره : أنه خرج من القيروان يوما متنزها
الصفحه ١٨ : حوتا فسمته له
فمات من أكله بعد أن ذهب بصره فعلم الرشيد بذلك فترحم عليه ويوجع له ، وأحسن إلى
سلمة أخيه
الصفحه ٦٢ : بمنزلة النّصارى!».
ودبّ بعضهم إلى
بعض وتعاقدوا على قتله ، فلما خرج من داره إلى المسجد لصلاة المغرب