الصفحه ١٣٩ :
له ، فحكم لها عليه ، فبلغ ذلك من ابن زرعة كل مبلغ ، فوافاه فى طريق
الديدان ، فقال له : «يا بن
الصفحه ١١ : سلطان ملموس إلّا على
نهر شلف الذى ينبع من جبال أوراس ويتجه إلى الشمال حتى جنوب مدينة الجزائر الحالية
الصفحه ٨٦ : علىّ وافدا من العراق ، فلما مثل بين يدى طال حتى بلغ
السماء» ، قال : فلما كان بعد ثلاثة أيام قدم عليه
الصفحه ٢٨ : ومكناسة وغمارة. تطلع إدريس بن عبد الله إلى توحيد المغرب ، وكان من
الطبيعى أن يخشى الخلفاء العباسيون من
الصفحه ٨٨ :
فصار قوله : «لشتّان
ما بين اليزيدين فى النّدى» مثلا يتمثّل به فى كل بلدة وناحيّة ، وكان وجب على
الصفحه ٣٣ : ، فقد أنشأ الأغالبة الكثير من الأسوار والأبراج للمدن وخاصة التى تقع على
الساحل ، ولا ننسى دار تونس لبنا
الصفحه ١٠٤ : وكبر ، وإذا جلس للناس كثيرا ما يغلبه النّوم من الضّعف ، فكتب
أبو العنبر القائد وصاحب البريد إلى هارون
الصفحه ٢٤ : يفدون على هذه المساجد فيستمعون
إلى الدروس التى كانت تلّقى فيها ، وعلى أيدى هؤلاء التابعين بنيت عدة مساجد
الصفحه ٤٣ : عقبة ابن نافع لجنوده : «ارحلوا على بركة الله».
فرحل من طنجة
إلى السوس الأدنى وهو فى مغرب مدينة طنجة
الصفحه ٣٠ : التى كانت تضطرم فى إفريقية فى
العهود السابقة ، على أى حال تمكن إبراهيم بن الأغلب بفضل ما لديه من كفا
الصفحه ٣٥ : الشبه برباط المنستير (٢) وهو أقدم وأجمل منه من الناحية الهندسية ، وقد إتسع هذا
الرباط حتى أصبح على شكل
الصفحه ٩٩ : يوما فى
قصره ينظر من علّية مع جاريّته طلّة الفندهاريّة ، وكانت حظيّة عنده لجمالها
وحسنها وأدبها وعلمها
الصفحه ١١٩ :
الأبناء على من بباب سالم من داخل ، فدفعوهم عنهم ، وفتحوا الباب ، وفتح
أيضا باب أبى الربيع ، ودخل
الصفحه ٢٦ : عليه اليوم بالتوعية الدينية.
وتعتبر فترة
المهالبة هذه من فترات الرخاء والاستقرار والهدوء التى عاشتها
الصفحه ١٠ : غربا فيشمل النصف الشرقى من جبال أوراس وتقف
عند حدود ما يعرف اليوم ببلاد القبائل فى الجزء الشرقى من