الصفحه ١٢٨ :
بها حتى وصل إلى الزاب وعلى إفريقية الفضل بن روح ، فلقى من تعصبه وسوء مجاورته
عظيما ، وأقام أخوه عبد
الصفحه ٣٦ : باطن الأرض ، والجب مخزن واسع يتكون من حجرة
واسعة قد يصل قطرها إلى أربعين مترا ، وعمقها نحو عشرين مترا
الصفحه ٦١ : الطاعة ، وجاء
بالكتاب إلى حبيب ابن أبى عبيدة إلى وجوه العرب ، فقالت لهم الرّسل : «ما يمنعكم
من هذا
الصفحه ١٣٣ :
عنده ، فدخل عليه فسلم بالأمرة ودفع إليه عهده. فأرسل إبراهيم إلى ابن العكى : «اقم
ما شئت حتى تتجهز
الصفحه ٨٠ : حبيبا
ضربة فأعمل السيف فى ثيابه ودرعه حتى وصل إلى جسمه ، ثم عطف عليه حبيب فضربه
بالسيف ضربة سقط من فرسه
الصفحه ٧٥ : فى جماعة من مشائخهم إلى البربر
ليصالحوهم ، فقتلوهم عن آخرهم. فبلغ ذلك عبد الرحمن ، وهو بالقيروان فى
الصفحه ١٢٧ : الجند الذين من شأنهم الوثوب على الأمراء والخروج عليهم
إلى بغداد ، فحبسوا فى الطبق ، فخرج سلمة بن تميم
الصفحه ٣٧ :
أربعمائة ذراع وأجرى إليه الماء بالسواقى وسمى هذا الماجل الفسيح بالبحر ، وأقام
على إحدى ضفتيه قصرا من أربعة
الصفحه ٢٧ : لدينا ما
يثبت ذلك ولكن على أى حال شاع هذا الأمر بين الناس ، وقد حذره الفقيه بهلول بن
راشد من إرسال هذه
الصفحه ٧٦ : هاربين على طريق
مجّانة ، فاستبطاهما عبد الرحمن من الغد ، فأرسل إلى منزلهما ، فوجده خاليا ففّرق
الخيل
الصفحه ٥٩ : دينار» فاعتذر إليه
، فقال : «لا بد من ثلاثمائة ألف» ، وأمر بتعذيبه وعزم على قتله. فلجأ موسى بن
نصير إلى
الصفحه ٤٧ : حسان أن يقاتلها إلا أول
النّهار ، فباتوا ليلتهم وقوفا على سروجهم فلما أصبحوا زحف بعضهم إلى بعض فالتقوا
الصفحه ٨٩ :
رحمة تغتدى
وأخرى تروح
جبلا أطبقوا
عليه بجرجا
ن ضريحا ما
ذا أجنّ الضّريح
الصفحه ٨١ :
وقتلوا منهم وافترق أكثر الناس عن أبى كريب ، ورجعوا إلى القيروان ولم
يعلموا ما حلّ بهم من البربر
الصفحه ٩٢ : معه من
الجند القادمين عليه من القيروان ، وسار نحو طرابلس ، فسار أبو حاتم إلى جبال
نفّوسة ، وجعل يزيد